فَإِنَّنِي لَسْتُ أَهْلًا أَنْ أُجِيْزَ لَهُ … لكِنَّمَا أَمْرُهُ فِي النَّاسِ مُمْتَثَلُوَنَجْلُهُ نَالَ فَضْلًا نَالَ وَالِدُهُ … مَا صَحَّ عِنْدَهُمَا بِالشَّرْطِ مُقْتَبِلُعِنْدَ الأُوْلَى وَقَفَا لِلْخَيْرِ أَجْمَعِهِ … وَلِي مِئِيْنَ شُيُوْخٍ كُلُّهُمْ نُبُلُفَمِنْهُمْ شَيْخُنَا ذُو النُّوْنِ يُوْنُسُ عَنْ … فَتَى المُغِيْرَةِ يَرْوِي قَدْ عَلَا الرَّجُلُفَتَى جَمَاعَةَ وَالحَجَّارُ ثُمَّ فتَى الصَّـ … ــنَّاجِ ثُمَّ أَبُو حَيَّانَ مُكْتَمِلُ… إلى آخرها.(١) هُوَ عَبْدُ اللهِ بنُ مُحَمَّدِ بنِ عَبْدِ البَاقِي (ت: ٧٦٩ هـ).(٢) هُوَ عَبْدُ العَزِيْزِ بنُ مُحَمَّدٍ (ت: ٧٦٧ هـ).(٣) بَعْدَهَا فِي (ط): "وَسِتِّمَائَةَ"؟! وَهَذَا خَطَأٌ ظَاهِرٌ؛ وَالمَقْصُوْدُ: "وَسَبْعِمَائَةَ" لأنَّ المُتَحَدِّثَ الحَافظُ ابنُ رَجَبٍ مَوْلُوْدٌ سَنَةَ (٧٣٦ هـ).(٤) ٥٩٩ - عَلَاءُ الدِّيْنِ بْنُ المُنَجَّى (٦٧٣ - ٧٥٠ هـ):أَخْبَارُهُ فِي مُخْتَصَرِ طَبَقَاتِ الحَنَابِلَة لاِبْنِ نَصْرِ اللهِ وَرَقَة (١١٤) وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (٢/ ٢٧١)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٥/ ٩١)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (٢/ ٥٩١)، وَيُرَاجَعُ: مُعْجَمُ الشُّيُوْخِ (٢/ ٥٩)، وَمِنْ ذُيُوْلِ العِبَرِ (٢٨١)، وَأَعْيَانُ العَصْرِ (٣/ ٥٦٨)، وَالوَفَيَاتُ لاِبْنِ رَافِعٍ (٢/ ١٢٤)، وَالبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ (١٤/ ٢٣٢)، وَدُرَّةُ الأَسْلَاكِ (وَرَقَة: ١٦٩)، وَمُعْجَمُ ابْنِ رَجَبٍ "المُنْتَقَى" رَقم (١١٩)، وَتَارِيْخُ ابْنِ قَاضِي شُهْبَةَ (٢/ ١/ ٦٩٥)، وَالسُّلُوْكُ (٢/ ٣/ ٨١٣)، وَالذَّيْلُ التَّامُّ (١/ ١١٣)، وَالدَّارِسُ (٢/ ٤١)، وَالقَلَائِدُ الجَوْهَرِيَّةُ (٢/ ٣٩٧) وَقُضَاةُ "دِمَشْقَ"، وَالشَّذَرَاتُ (٦/ ١٧٦) (٨/ ٢٨٥). مِنْ بَيْتِ العِلْمِ المَشْهُوْرِ الكَبِيْرِ بِـ "دِمَشْقَ" مِنْ كُبَرَائِهِمْ، وَمِنْهُ مَشْهُوْرُ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute