يَا مَنْ بِهِمْ سُنَنُ الإِسْلَامِ تَتَّصِلُ … وَعَنْهُمُ سُنَنُ الحُكَّامِ وَالمِلَلُثُمَّ قَالَ:تَفَضَّلُوا وَأَجِيْزُوا مَا أُجِيْزَ لَكُمْ … وَمَا رَوَيْتُمْ وَمَا قُلْتُمْ أَيُّهَا النُّبُلُوَمَا تَنَاوَلْتُمُوْهُ مِنْ أَئِمَّتِكُمْ … مِنَ الكِتَابِ وَمِنْ تَفْسِيْرِهِ فَكِلُواإِلَى الإِلهِ تَعَالَى كُلَّ مُشْتَبِهٍ … مِنْهُ كَمَا السَّلَفِ الأَبْرَارِ قَدْ فَعَلُواوَسُنَّةُ المُصْطَفَى مَعَ مَا تَحَمَّلَ مِنْ … عِلْمِ اللُّغَاتِ وَعِلْمِ النَّحْوِ وَانْتَهَلُوافَأَجَابَهُ ابْنُ رَجَبٍ بِقَصِيْدَةٍ أَوَّلُهَا:يَا مَنْ إِلَيْهِ جَمِيْعُ الخَلْقِ يَبْتَهِلُ … أَزْكَى صَلَاتُكَ أَزْكَى الرُّسْلِ تَتَّصِلُمُحَمَّدًا خَيْرَ مَبْعُوثٍ بِمَرْحَمَةٍ … وَالآلَ وَالصَّحْبَ وَالأَبْنَاءَ تَشْتَمِلُ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute