(٢) فِي (ط): "البَوَازيحي" بِالحَاءِ المُهْمَلَة فِي المَوَاضِعِ كُلِّهَا، وَهُوَ خَطَأٌ ظَاهِرٌ؛ لأنَّ الرَّجُلَ مَنْسُوبٌ إِلَى "البَوَازِيْجِ" بَعْدَ الزَّايْ يَاءٌ سَاكِنَةٌ وَجِيمٌ، بَلَدٌ قُرْبَ "تَكْرِيْتَ". . . يُقَالُ لَهَا: "بَوَازِيْجَ المَلِكِ" مُعْجَمُ البُلْدَانِ (١/ ٥٩٦).(٣) ٣٠٥ - أَبُو مُحَمَّدٍ البَوَازِيْجِيُّ: (؟ - ٦٢٢ هـ):أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لاِبْنِ نَصْرِ اللهِ (وَرَقَة: ٦١)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (٢/ ٢٠) وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٤/ ١٧٧)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٣٥٣). وَيُرَاجِعُ: التَّكْمِلَةُ لِوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ (٣/ ١٤٢)، وَتَارِيْخُ الإِسْلَامِ (١١٢)، وَالبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ (١٣/ ١١١)، وَالشَّذَرَاتُ (٥/ ١٠٣) (٧/ ١٨١).(٤) في (ط): "نَابِت" خَطَأُ طِبَاعَةٍ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute