(١) كُرِّرَتْ اللَّفْظَةُ مَرَّتَيْنِ فِي (ط).(٢) ٤٧٠ - ابْنُ المَعرِّي البَعْلِيُّ (٦٠٩ - ٦٩١ هـ):أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لاِبْنِ نَصْرِ اللهِ (ورَقَة: ٨٦)، وَالمَنْهَجِ الأحْمَدِ (٤/ ٣٤٣)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٤٣٥). وَيُرَاجَعُ: المُقْتَفَى لِلْبِرْزَالِيِّ (١/ وَرَقَة: ١٩١)، وَتَارِيْخُ الإِسْلَامِ (١١١)، وَالعِبَرُ (٥/ ٣٧١)، وَمَشْيَخَةُ عَبْدِ القَادِرِ اليُونِيْنِي (ورَقَة: ٣٢)، وَذَيْلُ التَّقْيِيْدِ (١/ ٤٣٠)، وَالدِّيبَاجُ لِلْخُتَّلِي (١٢٦)، وَالشَّذَرَاتُ (٥/ ٤١٨) (٧/ ٧٢٩)، وَفِي مُعْجَمِ السَّمَاعَاتِ الدِّمَشْقِيَّةِ (٢١٨)، ذَكَرَ إِسْمَاعِيْلَ بنِ إِسْمَاعِيْلَ بْنِ جُوْسَلِيْنَ البَعْلِيَّ (ت: ٦٨١ هـ) وَذَكَرَ مَعَهُ أَخَوَيْهِ لأُمِّهِ إِبْرَاهِيْمَ البَعْلِيَّ هَذَا، وَأَخَاهُ "أَحْمَدَ"، كَمَا ذَكَرَ أَخَاهُمَا "مُحَمَّدًا"، وَلَا أَدْرِي هَلْ مُحَمَّدٌ شَقِيْقُهَا فَيَكُوْنُ أَخًا لإبْرَاهِيْمَ أَيْضًا؟ وَتَقَدَّمَ اسْتِدْرَاكُ (إِسْمَاعِيْلَ) فِي مَوْضِعِهِ، كَمَا تَقَدَّمَ اسْتِدْرَاكُ ابْنَهِ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيْلَ (ت: ٦٧٢ هـ) وَيُلَاحَظُ أَنَّهُ تُوُفِّيَ قَبْلَ أَبِيهِ. وَذَكَرَ الحَافِظُ البِرْزَالِيُّ مَوْلدَهُ فَقَالَ: "وَمَوْلدُهُ لَيْلَةَ الثُّلَاثَاءِ تَاسِعَ شَعْبَانَ سَنَةَ تِسْعٍ وَسِتِّمَائَةَ بِـ"بَعْلَبَك" وَكَانَ قَدْ قَرَأَ "المُقْنِعَ" وَتَفَقَّهَ، وَقَالَ … : لَا أَعْلَمُ أَنَي فَعَلْتُ كَبِيْرَةً قَطٌ. قَرَأْتُ عَلَيْهِ فِي "بَعْلَبَك" "جُزْءَ البَانِيَاسِيِّ". وَ … غَيْرُ ذلِكَ". وَقَالَ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ: قَرأْتُ تَرْجَمَتَهُ بِخَطِّ شَيْخِنَا أَمِيْنُ الدِّينِ مُحَمَّدِ بْنِ خَوْلَان: زكِيُّ الدِّينِ، أَبُو إسْحَاقَ، =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute