(٢) رَوَاهُ أَحْمَدُ في المُسْنَدِ (٤/ ١٢١، ١٢٢، ٥/ ٢٧٣)، وابنُهُ عَبْدُ اللهِ فِي زَوَائِدِ المُسْنَدِ (٥/ ٢٧٣)، وَالبُخَارِيُّ رقم (٣٤٨٣، ٣٤٨٤، ٦١٢٠)، وَأَبُو دَاوُدَ رقم (٤٧٩٧)، وَابنُ مَاجَه رقم (٤١٨٣)، وَغَيْرُهُم مِنْ حَدِيْثِ أَبِي مَسْعُوْدٍ البَدْرِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ. عَنْ هَامِشِ "المَنْهَجِ الأَحْمَدِ".(٣) ٩٤ - أَبُو البَرَكَاتِ الصَّائغ (؟ - ٥٣٨ هـ):أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لابنِ نَصْرِ اللهِ (ورقة: ٢١)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (٢/ ٤٧٤)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٣/ ١٢٨)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٢٤٩). وَيُرَاجَعُ: الشَّذَرَاتُ (٤/ ١١٧) (٦/ ١٩٣)، وَمَصْدَرُهُمْ جَمِيْعًا المُؤَلِّفُ دُوْنَ زِيَادَةٍ.وَممَّنْ يَحْسُنُ ذِكْرُهُ في وَفَيَاتِ هَذِهِ السَّنَةِ أَيْضًا:١١٦ - مُحَمَّدُ بنُ أَحْمَدَ بنِ مُحَمَّدِ بنِ إِبْرَاهِيْمَ، أَبُو الحَسَنِ بنِ صِرْمَا الدَّقَّاقُ الصَّائِغُ، ابنُ عَمَّةِ الحَافِظِ المُحَدِّثِ مُحَمَّدِ بنِ نَاصِرٍ السَّلَاميِّ (ت: ٥٥٠ هـ) الَّذِي ذَكَرَهُ المُؤَلِّفُ فِي مَوْضِعِهِ. وَصَفَهُ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ بِأَنَّهُ: "كَانَ شَيْخًا، صَالِحًا، سَيِّدًا" رَوَى عَنْهُ ابنُ الجَوْزِيِّ، وابنُ السَّمْعَانِيِّ، وَزَيْدٌ الكِنْدِيُّ … وَغَيْرُهُم. أَخْبَارُهُ في: المُنْتَظَمِ (١٠/ ١١٠)، =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute