أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ علَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَة لاِبْنِ نَصْرِ اللهِ (وَرَقَةَ: ١١٣)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَد (١/ ١٧٨)، وَالمَنْهَجِ الأَحمَدِ (٥/ ٨٢)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (٢/ ٥١١). وَيُرَاجَعُ: المُعْجَمُ المُخْتَصُّ (٣٤)، وَالشَّذَرَاتُ (٦/ ١٤٢) (٨/ ٣٤٧).يُسْتَدْرَكُ عَلَى المُؤَلِّفِ - رَحِمَهُ اللهُ - فِي وَفَيَاتِ سَنَةِ (٧٤٥ هـ):١٣٨٨ - أَحْمَدُ بنُ أَيُّوْب بنِ أَبِي فِرَاسِ بنِ هِبَةِ اللهِ البَعْلِيُّ، عُرِفَ بِـ "ابْنِ الغُلْفِيِّ"، ذَكَرَهُ الحَافِظُ ابنُ حَجَرٍ فِي الدُّرَرِ الكَامِنَةِ (١/ ١١٧) وَقَالَ: "سَمِعَ مِنَ التَّاجِ عَبْدِ الخَالِقِ وَأَبِي الحُسَيْنِ اليُونِيْنِيِّ وَغَيْرِهِمَا. وَحَدَّثَ، وَكَانَ إِمَامَ مَسْجِدِ الحَنَابِلَةِ بِـ "بَعْلَبَكَّ" وَذَكَرَ وَفَاتَهُ فِي شَوَّالٍ مِنْ هَذِهِ السَّنَةِ.١٣٨٩ - أَمَةُ العَزِيْزِ بِنْتُ الشَّيْخِ شَرَفِ الدِّيْنِ أَبِي الحَسَنِ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ اليُوْنِينِيِّ البَعْلَبَكِيَّةُ، وَصَفَهَا ابْنُ رَافِعٍ بِـ "الشَّيْخَةِ الأَصِيْلَةِ" وَنَقَلَ عَن الحَافِظِ البِرْزَالِيِّ فِي مُسَوَّدَةِ "مَشْيَخَتِهِ" قَوْلَهُ: وَهِيَ أَكْبَرُ بَنَاتِ الشَّيْخِ شَرَفِ الدِّيْنِ أَبِي الحَسَنِ المَوْجُوْدَاتِ، وَتُعْرَفُ بِـ "الشَّيْخَةِ" وَهِيَ امْرَأَةٌ مُبَارَكَةٌ لَهَا عِبَادَةٌ وَاجتِهَادٌ … أَخْبَارُهَا فِي: الوَفَيَاتِ (١/ ٤٨٥)، وَتَارِيْخِ ابْنِ قَاضِي شُهْبَةَ (٢/ ١/ ٤٢٤)، وَذَيْلِ تَذْكِرَةِ الحُفَّاظِ (٢٧)، وَالدُّرَرِ الكَامِنَةِ (١/ ٤٤١)، وَوَالِدُهَا: شَرَفُ الدِّيْنِ عَلِيُّ (ت: ٧٠١ هـ) ذَكَرَهُ المُؤَلِّفُ فِي مَوْضِعِهِ. وَأُخْتَيْهَا: فَاطِمَةُ (ت: ٧٣٠ هـ) وَكُبَّا (ت: ٧٣٣ هـ)، تَقَدَّمَ اسْتِدْرَاكُهُمَا.١٣٩٠ - وَحَبِيْبَةُ بِنْتُ إِبْرَاهِيْمَ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ أَبِي عُمَرَ، المَقْدِسِيَّةُ، الصَّالِحِيَّةُ، أُمُّ عَبْدِ اللهِ. أخْبَارُهَا فِي: الوَفيَاتِ لاِبْنِ رَافِعٍ (١/ ٥٠٣)، وَذَيْلِ العِبَرِ (٢٤٧)، وَمُعْجَمِ ابْن رَجَبٍ "المُنْتَقَى" رَقم (٥٩)، وَذَيْلِ تَذْكِرَةِ الحُفَّاظِ (٢٨)، وَالدُّرَرِ الكَامِنَةِ (٢/ ٨٥)، وَذَكَرَهَا الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ فِي "مُعْجَمِ الشُّيُوْخِ"، وَ"المُعْجَمِ المُخْتَصِّ"، وَلَمْ تَرِدْ فِي المَطْبُوْعَيْنِ؟! =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute