(٢) في (ط) و (د): "مَسْعُوْدٌ".(٣) ١٦٤ - أَبُو البَرَكَاتِ يَحْيَى بنُ نَجَاحٍ (؟ - ٥٦٩ هـ):أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لابنِ نَصْرِ اللهِ (ورقة: ٣٦)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (٣/ ١١٢)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٣/ ٢٦٩)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٢٧٨). وَيُرَاجَعُ: المُنْتَظَمُ (١٠/ ٢٤٩)، وَتَارِيْخُ الإِسْلامِ (٢٦٩)، وَالتَّوْضِيْحُ (١/ ٤٥٦)، وَالشَّذَرَاتُ (٤/ ٢٣٦) (٦/ ٣٨٩).- أَخُوْهُ: مُحَمَّدُ بنِ نَجَاحِ بن سُعُوْدٍ: (ت: ٥٧٥ هـ).- وَأَخُوْهُ أَيْضًا: عَلِيُّ بنُ نَجَاح بنِ سُعُوْدٍ: (ت: ٥٩٧ هـ). نَذْكُرْهُمَا فِي اسْتِدْرَاكِنَا فِي مَوْضِعَيْهِمَا إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى. وَرَجَّحتُ أَنْ يَكُونَ جَدُّهُ (سعُوْدٌ اليُوْسُفِيُّ) الَّذِي يُسْنِدُ إِلَيْهِ القَاضِي أَبِي الحُسَيْنِ بنِ أَبِي يَعْلَى فِي الطَّبَقَات (١/ ٢٥٣، ٢/ ٥١٧، ٣/ ٤٠٤) بِـ "سُعُودِ اليُوسُفِيَّ" وَ"سُعُودٍ الحَبَشِيُّ" وَ"سُعُوْدٍ الصُّوْفِيَّ" وَقُلْتُ آنَذَاكَ لَمْ أَقِفْ عَلَى تَرْجَمَتِهِ. وَبَعْدَ البَحْثِ وَقَفْتُ عَلَى شَيءٍ مِنْ أَخْبَارِهِ - فِيْمَا أَظُنُّ - فَقَدْ جَاءَ فِي كِتَابِ مَجْمَعِ الآدَابِ فِي مُعْجَمِ الأَلْقَابِ لابنِ الفُوَطِيِّ (٥/ ٥٦٥): "مُؤْتَمَنُ الدَّوْلَةِ أَبُو اليُمَنِ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute