أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ علَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَة لاِبْنِ نَصْرِ اللهِ (وَرَقَة: ١١١)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٥/ ٧٠)، وَمُخْتصَرِهِ الدُّرِّ المُنَضَّدِ (٢/ ٥٩٩)، وَفِي المَنْهَجِ الأَحْمَدِ "السَّارَمرِيُّ"؟! وَلَهَا وَجْهٌ، وَإِنَّمَا حَدَّدَتُ وَفَاتَهُ فِي هَذِهِ السَّنَةِ؛ لأَنَّ المُؤَلِّفَ قالَ: تُوُفِّيَ بِـ "دِمَشْقَ" بِالطَّاعُوْنِ، وَسَنَةُ الطَّاعُوْن بِـ "دِمَشْقَ" هِيَ هَذِهِ السَّنَةِ. يُرَاجَعُ البِدَايَةُ والنِّهَايَة (١٤/ ٢٢٦)، وَتَارِيخُ ابْنُ قَاضِي شُهْبَة (٢/ ١/ ٥٤٥) وَغيْرِهِمَا.(٢) ٥٧٤ - ابْنُ هَاشُولَا (؟ - ٧٤٩ هـ):أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَة لاِبْنِ نَصْرِ اللهِ (وَرَقَة: ١١١) وَالمَنْهَجِ الأَحْمَد (٥/ ٧٠) وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (٢/ ٥٩٩)، وَوَفَاتُهُ عَرَفْتُهَا كَسَابِقِهِ.(٣) ٥٧٤ - ابْنُ النَّبَّاشِ (؟ -؟):أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيلِ علَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلةِ لاِبْنِ نَصْرِ اللهِ (وَرَقَة: ١١١)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَد (٥/ ٧٠)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (٢/ ٥٩٩)، قَالَ ابْنُ حُمَيْدٍ فِي هَامِشِ نُسْخَةِ (أ): انظُرْ إِلَى قَوْلِهِ: "وَأَرَى عِنْدَ وَفَاتِهِ … إِلخ". مَعَ قَوْلِهِ: "غَاصَ فِي البَحْرِ، وَلَمْ يُعْلَمْ خَبَرُهُ"؟! وَ"النَّبَّاشُ" هُوَ الَّذِي يَسْرِقُ أَكْفَانَ المَوْتَى، وَيُسَمَّى المُخْتَفِي أَيْضًا.ذَكَرَ ابنُ رَجَبٍ فِي مُعْجَمِهِ "المُنْتَقى":١٣٢٧ - أَحْمَدَ بنِ مُحَمَّدِ بنِ أَحْمَدَ النَّهرمَارِيَّ، ثُمَّ البَغْدَادِيَّ الحَنْبَلِيَّ، جَمَالَ الدِّيْنِ، أَبَا العَبَّاسِ. سَمِعَ عَلَى ابنِ الحُصَيْنِ. وَعَنْهُ في تَارِيْخِ ابنِ قَاضِي شُهْبَةَ (٢/ ١/ ٦٥٧). =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute