أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لابن نَصْرِ اللهِ (وَرَقَة: ٦٢)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (٢/ ٧٨)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٤/ ١٨٦). وَيُرَاجَعُ: تَارِيْخُ الإِسْلامِ (١٩٣)، وَسِيَرُ أَعْلَامِ النُّبَلَاءِ (٢٢/ ٢٩٦)، وَالعِبَرُ (٥/ ٩٩)، والمُعِيْنُ فِي طَبَقَاتِ المُحَدِّثِيْنَ (١٩٣)، وَالإِشَارَةُ إِلَى وَفَيَاتِ الأَعْيَانِ (٣٢٨)، والإِعْلَامُ بِوَفيَاتِ الأَعْلَامِ، وَالمُخْتَصَرُ المُحْتَاجُ إِلَيْهِ (٢/ ٨١)، وَالنُّجُوْمُ الزَّاهِرَةُ (٦/ ٦٦٩)، وَالقَلَائِدُ الجَوْهَرِيَّةُ (٤٧٥)، وَشَذَرَاتُ الذَّهَبِ (٥/ ١١٤)، (٧/ ٢٠٠). وَأَخُوْهُ: أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدٌ، لَهُ ذِكْرٌ فِي مُعْجَمِ السَّمَاعَاتِ الدِّمَشْقِيَّةِ (٣٥٥، ٤٨٩). وَلَهُ أَوْلَادٌ وَأَحْفَادٌ مِنْ أَهْلِ العِلْمِ وَتُعْرَفُ أُسْرَتُهُمْ بِـ "آلِ المُحِبِّ". وَوَالِدُهُ: إِبْرَاهِيْمُ بْنُ أَحْمَدَ (ت: ٥٧٤ هـ). وَابْنُهُ: إِبْرَاهِيْمُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ إِبْرَاهِيْمَ (ت: ٦١٤ هـ). تَقَدَّمَ اسْتِدْرَاكُهُمَا عَلَى المُؤَلِّفِ رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى فِي مَوْضِعَيْهِمَا. وَابْنُهُ الآخَرُ مُحَمَّدٌ بنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ (ت: ٦٤٣ هـ) سَيَأْتِي اسْتِدْرَاكُهُ فِي مَوْضِعِهِ إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى. أَخْبَارُ الحَافِظِ البَهَاءِ هُنَا مُقْتَضَبَةٌ كَمَا تَرَى، وَقَدْ فَصَّلَ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ فِي ذِكْرِ أَخْبَارِهِ وَنَقَلَ عَنْ خَطِّ السَّيْفِ بنِ المَجْدِ، وَالحَافِظِ الضِّيَاءِ، وَأَبِي الفَتْحِ عُمَرَ بنَ الحَاجِبِ فِي نَقْلِهَا إِطَالَةٌ تَجِدْهَا هُنَاكَ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute