أَخْبَارُهُ فِي: المَقْصَدِ الأَرْشَدِ (٢/ ٣٠)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٤/ ١٣٠)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٣٤٠). وَيُرَاجَعُ: مُعْجَمُ البُلْدَانِ (٤/ ١٦٠)، وَإِنْبَاهُ الرُّوَاةِ (٣/ ١٣٣)، وَتَلْخِيْصُهُ لابنِ مَكْتُوْمٍ (٩٢)، وَالتَّكْمِلَةُ لِوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ (٢/ ٤٦١)، وَعُقُودُ الجُمَانِ (٣/ ١٦٩) (المَطْبُوع)، وَالذَّيْلُ عَلَى الرَّوْضَتَيْنِ (١١٩)، وَوَفَيَاتُ الأَعْيَانِ (٣/ ١٠٠)، وَمَجْمَعُ الآدَابِ (٥/ ١٧)، وَتَارِيْخُ الإِسْلامِ (٢٩٣)، وَسِيَرُ أَعْلامِ النُّبَلاءِ (٢٢/ ٩١)، وَالعِبَرُ (٥/ ٦١)، وَالمُعِيْنُ فِي طَبَقَاتِ المُحَدِّثِيْنَ (١٨٩)، وَالإِعْلَامُ بِوَفَيَاتِ الأَعْلامِ (٢٥٣)، وَالإِشَارَةُ إِلَى وَفَيَاتِ الأَعْيَانِ (٣٢٢)، وَدُوَلُ الإِسْلامِ (٢/ ١٢٠)، وَالمُخْتَصَرُ المُحْتَاجُ إِلَيْهِ (٢/ ١٤٠)، وَتَارِيْخُ ابنِ الوَرْدِيِّ (٢/ ١٣٨)، وَمِرآةُ الجِنَانِ (٤/ ٣٢)، وَنَكْتُ الهِمْيَانِ (١٧٨)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (١٧/ ١٣٩)، وَالبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ (١٣/ ٨٥)، وَالمُسْتَفَادُ مِنْ ذَيْلِ تَارِيْخِ بَغْدَادَ (٢٦٥)، وَالوَفَيَاتُ لابنِ قُنْفُذٍ (٣٠٢)، وَتَارِيْخُ الخَمِيْسِ (٢/ ٤١١)، وَالعَسْجَدُ المَسْبُوكُ (٢/ ٣٦٧)، وَطَبَقَاتُ النَّحْوِيِّيْنَ لابنِ قَاضِي شُهْبَةَ (وَرَقَة: ١٦٥)، وَالنُّجُوْمُ الزَّاهِرَةُ (٦/ ٢٤٦)، وَتَارِيْخُ ابنِ الفُرَاتِ (١٠) (وَرَقَة: ٢، ٣)، وَبُغْيَةُ الوُعَاةِ (٢/ ٣٧)، وَطَبَقَاتُ المُفَسِّرِيْنِ (١/ ٢٢١)، وَالشَّذَرَاتُ (٥/ ٦٧)، (٧/ ١٢١).وَعَرَفْتُ مِنْ أَوْلَادِ الشَّيْخِ أَبي البَقَاءِ: عَبْدَ الرَّحمَنِ، زَينَ الدِّيْنِ (ت: ٦٣٤ هـ) نَسْتَدْرِكُهُ فِي مَوْضِعِهِ إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى. وَمُحَمَّدَ بْنَ عَبْدِ اللهِ، أَبَا عَبْدِ اللهِ (ت:؟). وَعَبْدَ العَزِيْزِ بنَ عَبْدِ اللهِ، أَبَا نَصْرٍ (ت:؟)، وَرَدَ ذِكْرُهُمَا فِي سَمَاعِ كِتَابِ أَبِيْهِمَا "المَشُوفِ المُعَلَمِ … " حَيْثُ سَمِعَهُ أَخُوْهُمَا عبْدُ الرَّحْمَن عَلَى أبِيهِ. وَمِنْ أَحْفَادِهِ: مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute