٩٥٣ - وَنَاصِرٌ الصَّالِحِيُّ ذَكَرَهُ الحَافِظُ البِرْزَلِيُّ فِي المُقْتَفَى (٢/ وَرَقَة: ٢٥)، وَالحَافِظُ الذَّهَبِيُّ فِي تَارِيْخِ الإِسْلَامِ (٤٥٨) وَقَالَ: "كَانَ لَهُ حَلْقَةٌ كَبِيْرَةٌ بِالتَّلْقِيْن بِجَامِعِ الجَبَلِ".٩٥٤ - وَهَدِيَّةُ بِنْتُ عَبْدِ الحَمِيْدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ سَعْدِ بْنِ إِبْرَاهِيْمَ بْنِ أَحْمَدَ المَرْدَاوِيِّ؛ المَقْدِسِيِّ، وَهِيَ زَوْجَةُ أَحْمَدَ المِرْدَاوِيُّ، أُمُّ أَوْلَادُهُ "عَبْدِ الحَمِيْدِ"، وَ"عَبْدُ الرَّحْمَنِ" وَ"مُحَمَّدُ" وَ"عَائِشَة". أَخْبَارُهَا فِي: المُقْتَفَى لِلْبِرْزالِيِّ (٢/ وَرَقَة: ٩)، وَتَارِيْخِ الإِسْلَامِ (٤٦١)، وَالعِبَرِ (٥/ ٤٠٧)، وَمُعْجَمِ الشُّيُوْخِ (٢/ ٣٦٢)، وَمِرْآةِ الجِنَانِ (٤/ ٢٣٢)، وَالشَّذَرَاتِ (٥/ ٤٥٤). وَلَمْ أَعْرِفْ زَوْجَهَا الآنَ. وَوالِدَها عبْد الحميد (ت: ٧١٠ هـ) سَيَأْتِي اسْتِدْرَاكُهُ.(١) في (ط): "ابن عَبْدِ الرَّحْمَنِ".(٢) تَقَدَّمَ ذِكْرُهَا.(٣) في (ط) وَ"المَقْصَدِ الأَرْشَدِ": "الحَنْبَلِيُّ"؟! وَلا مَعْنَى لِوَصْفِهِ بِ "الحَنْبَلِيِّ" وَكُلُّ مَنْ فِي الكِتَابِ حَنَابِلَةٌ؛ لِذلِكَ فَـ "الجِيْلِيُّ" هُوَ المُخْتَارُ.(٤) ٤٨٩ - ابْنُ كُوْشيار الجِيْلِيُّ (؟ - بَعْد ٦٩٠ هـ): =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute