٦٣٠ - وَنَصْرُ بْنُ مُوْسَى بْنِ عَيَّاشِ بْنِ عَبْدِ اللهِ، أَبُو الفَتْحِ المِصْرِيُّ، الحَوْفِيُّ الحَنْبَلِيُّ. أَخْبَارُهُ فِي: صِلَةِ التَّكْمِلَةِ (وَرَقَة: ٩٣)، وَتَارِيْخِ الإسْلام (١٣٩).وَلَعَلَّ مِنَ الحَنابِلَةِ فِي وَفَيَاتِ هَذِهِ السَّنَةِ:- عِيْسَى بْنُ سَلامَةَ بْنِ سَالِمِ بْنِ ثَابِتٍ أَبُو العَزَائمِ، وَأَبُو الفَضْلِ الحَرَّانِيُّ، الخَيَّاطُ، المُعَمَّرُ، سَمِعَ مِنْ أَبِي الفَتْحِ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي الوَفَاءِ، وَحَمَّادٍ الحَرَانِيُّ، وَهُمَا مِنْ كِبَارِ الحَنَابِلَةِ. أَخْبَارُهُ فِي: صِلَةِ التَّكمِلَةِ (وَرَقَة: ٩٦)، وَالعِبَرِ (٥/ ٢١٢)، وَالمُعِيْنِ فِي طَبَقَاتِ المُحَدِّثِيْنَ (٢٠٧)، وَالإِعْلامِ بِوَفَيَاتِ الأعْلامِ (٢٧٢)، وَتارِيْخِ الإسْلامِ (١٣٠)، وَسِيَرِ أَعْلَامِ النُّبَلاءِ (٢٣/ ٢٨٠)، وَالإشَارَةِ إِلَى وَفَيَاتِ الأعْيَانِ (٣٥١)، وَالنُّجُوْمِ الزَّاهِرِة (٧/ ٣٣)، وَالشَّذَرَاتِ (٥/ ٢٥٩).(١) ٣٩٦ - أبُو بكرِ بْنُ الزَّرَّادِ (٦١٤ - ٦٥٣ هـ):أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَة لاِبْنِ نَصْرِ اللهِ (وَرَقَة: ٧٣)، وَالمَنْهَجِ الأحْمَدِ (٤/ ٢٩٤)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٤٠٩). وَيُرَاجِعُ: صِلَةُ التَّكمِلَةِ (وَرَقَة: ٩٩)، وَمُعْجَمُ الدِّمْيَاطِي (٢/ وَرَقَة: ٢٢٣)، وَتَارِيْخُ الإِسْلامِ (١٥٩)، وَسِيَرُ أعْلَامِ النُّبَلاء (٢٣/ ٣٠٧)، ذَكَرَهُ دُوْنَ تَرْجَمَةٍ، وَإِعْلام النُّبَلَاءِ بِتَارِيْخِ حَلَبَ الشَّهْبَاءِ (٤/ ٤١٣)، وَيَظْهَرُ أَنَّ ابْنَهُ: عَلِيَّ بْنَ أَبِي بَكْرِ بْنِ يُوْسُفَ الحَرَّانِيُّ المَذْكُوْرَ فِي تَرْجَمَةِ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الكُرْدِيِّ فِي المَقْصَدِ الأرْشَد (١/ ٧٤) فَلْيُرَاجَعْ.قَالَ الحَافِظُ الدُّمْيَاطِيُّ فِي "مُعْجَمِهِ": "رَفِيْقِي فِي الرِّحْلَةِ إِلَى "حَلَبَ". أَنْشَدَنِي صَاحِبِي وَرَفِيْقِي فِي السَّفَرِ وَالحَضَرِ أَبُو بَكْرِ بْنُ يُوسُفَ الحَرَانِيُّ بِالمَسْجِدِ الحَرَامِ، قَالَ: وَجَدْتُ بِخَطِّ الإمَامِ العَلَّامَةِ أَبِي مُحَمَّدٍ عَبْدِ اللهِ بْنِ [أَحْمَدَ بْن] مُحَمَّدِ بْنِ قُدَامَةَ المَقْدِسِيِّ المَنْعُوتِ بِـ"المُوَفَّقِ" أَبْيَاتًا لِنَفْسِهِ عَلَى ظَهْرِ كِتَابٍ أَلَّفَهُ فِي أُصُوْلِ الفِقْهِ يُسَمَّى: "رَوْضَةَ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute