(٢) ٤٣٩ - عَبْدُ الصَّمَدِ بْنُ أَبِي الجَيْشِ (٥٩٣ - ٦٧٦ هـ):أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لاِبْنِ نَصْرِ اللهِ (وَرَقَة: ٨٠)، وَالمَقْصدِ الأرْشَدِ (٢/ ٢٠)، وَالمَنْهَجِ الأحْمَدِ (٤/ ٤٠٧)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٤١٧). وَيُرَاجَعُ: مَجْمَعُ الآدَابِ (٤/ ٤٤٧)، وَالحَوَادِثُ الجَامِعَةُ (٤٣٣)، وَالمُقْتَفَى للْبِرْزَالِيِّ (١/ وَرَقَة: ٦٧)، وَتَارِيْخُ الإسْلَامِ (٢٢٩)، وَدُوَلُ الإسْلَامِ (٢/ ١٧٨)، وَالمُعِيْنُ فِي طبَقَاتِ المُحَدِّثِيْنَ (٢١٥)، وَتَذْكِرَةُ الحَفَّاظِ (٤/ ١٤٧٤)، وَالعِبَرُ (٥/ ٣١١)، وَمَعْرِفَةُ القُرَّاءِ الكُبَارِ (٢/ ٦٦٥)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (١٨/ ٤٤٣)، وَمُنْتَخَبُ المُخْتَارِ، وَذَيْلُ التَّقْيِيْدِ (٢/ ١٢١)، وَغَايَةُ النِّهَايَةِ (١/ ٣٨٧)، وَبُغْيَةُ الوُعَاةِ (٢/ ٩٦)، وَالشَّذَرَاتُ (٥/ ٣٥٣) (٧/ ٦١٥).تَقَدَّمَ اسْتِدْرَاكُ وَالِدهِ فِي وَفَيَاتِ سَنَةِ (٦٢٢ هـ) وَسَيَأْتِي اسْتِدْرَاكُ وَلَدِهِ: عَليٍّ، وَيُسَمَّى عَبْدَ المُنْعِمِ أَيْضًا فِي وَفَيَاتِ سَنَةِ (٧٤٢ هـ)، وَابْنُهُ الآخَرُ: أَحْمَد (ت: ٦٥٦ هـ) ذَكَرَهُ المُؤَلِّفُ فِي سِيَاقِ تَرْجَمَةِ أَبِيْهِ هُنَا كَمَا سَيَأتِي، وَنَبَّهْتُ عَلَيْهِ فِي وَفَيَاتِ سَنة (٦٥٦ هـ). وَ (القَطُفْتِيُّ) مَنْسُوْبٌ إِلَى "قَطُفْتَا" بِالفَتْحِ، ثُمَّ الضَمِّ، وَالفَاءُ سَاكِنَةٌ، وَتَاءٌ مُثَنَاةٌ مِنْ فَوْقِ، وَالقَصْرُ … مَحِلَّةٌ كَبِيرَةٌ، ذَاتُ أَسْوَاقٍ بِالجَانِبِ الغَرْبِيِّ مِنْ "بَغْدَادَ" … ". يُرَاجَعُ: مُعْجَم البُلْدَانِ (٤/ ٤٢٤).(٣) يَظْهَرُ أَنَّهُ أَبُو زَيْدٍ جَعْفَرُ بنُ زَيْدِ بنِ جَامِعٍ الشَّامِيُّ الحَمَوِيُّ (ت: ٥٥٤ هـ) وَمِمَّا يُرَجِّحُ أَنَّهُ هُوَ أَنَّهُ كَانَ يَسْكُنُ فِي مَحِلَّةِ "قَطُفْتَا" بِالجَانِبِ الغَرْبِيِّ مِنْ "بَغْدَادَ" وَهِيَ مَحَلَّةِ الشَّيْخِ عَبْدِ الصَّمَدِ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute