أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لابْنِ نَصْرِ اللهِ (وَرَقَة: ٩٥)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (٢/ ١١٩)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٥/ ١٢)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (٢/ ٤٦٩). وَيُرَاجَعُ: دُوَلُ الإسْلَامِ (٢/ ٢٣٠)، المُعْجَمُ المُخْتَصُّ (١٤٤)، وَذَيْلُ تَارِيْخُ الإِسْلَامِ (٢٥٥)، وَمِنْ ذُيُوْلِ العِبَرِ (١٢٨)، وَتَذْكِرَةُ الحُفَّاظِ (٤/ ١٤٩٥)، والوَافِي بِالوَفَيَاتِ (١٨/ ٤١٢)، وَأَعْيَانُ العَصْرِ (٣/ ٦٢)، وَفَوَاتُ الوَفَيَاتِ (٢/ ٣١٩)، وَالبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ (١٤/ ١٠٦)، وَالدُّرَرُ الكَامِنَةُ (٢/ ٤٧٤)، وَلِسَانُ المِيْزَانِ (٤/ ١٠)، وَالنُّجُوْمُ الزَّاهِرَةُ (٩/ ٢٦٠)، وَالسُّلُوْكُ (٢/ ٢٥٢)، وَالشَّذَرَاتُ (٦/ ٦٠) (٨/ ١٠٩)، وَمُقَدِّمَةُ تَلْخِيْصِ "مَجْمَع الآدَابِ" "مُؤَرِّخ العِرَاقِ ابْنِ الفُوَطِيِّ".يَظْهَرُ أَنَّ وَالِدَهُ كَانَ مِنْ أَهْلِ العِلْمِ - أَوْ عَلَى الأَقَلِّ - لَهُ مَكَانَةٌ اجْتِمَاعِيَّةٌ مَرْمُوْقَةٌ جَاءَ فِي تَرْجَمَةِ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ وَضَّاحٍ كَمَالِ الدِّيْنِ (ت: ٦٧٢ هـ) فِي "مَجْمَعِ الآدَابِ" (٤/ ٢٠٥)، قَالَ: "وَكَانَ صدِيْقَ وَالِدِي … وَتَرَدَّدْتُ إِلَيْهِ فِي خِدْمَةِ وَالِدِي رَحِمَهُمَا اللهُ" وَفِي تَرْجَمَةِ مُحَمَّدِ بنِ أَبِي الشُّجَاعِ بنِ نُبَاتَةِ (مُحِبِّ الدِّيْنِ) فِي مَجْمَعِ الآدَابِ (٥/ ٢٩): "وَكَانَ لَهُ مَعْرِفَةٌ بِوالِدِي، وَجَدِّي لأُمِّي عَفِيْفِ الدِّيْنِ أَبِي القَاسِمِ بْنِ الظَّهِيْرِي. . .". وَعَمُّهُ مِنْ أَهْلِ العِلْمِ، جَاءَ فِي تَرْجَمَةِ عَبْدِ الرَّحمَنِ بْنِ عَبْدِ اللَّطِيْفِ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute