للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

وَسُئِلَ: إِذَا وُجِدَ فِي كِتَابِهِ اسْمًا مُصَحَّفًا أَوْ كَلِمَةٍ، وَهُوَ كذلِكَ فِي سَمَاعِ شَيْخِهِ، فَهَلْ يَجُوْزُ لَهُ أَنْ يُغَيِّرَهُ فِي كِتَابِهِ علَى الصَّوَابِ؟

أَجَابَ: لَهُ تَغْيِيْرُهُ وَاللهُ أَعْلَمُ.

٣٠٣ - إبْرَاهِيْمُ بنُ المُظَفَّرِ (١) بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ البَرْنِيِّ، البَغْدَادِيُّ


= ٤٣٩ - وَأحْمَدُ بنُ يُوْسُفَ بنِ مُحَمَّدِ بنِ أَبِي الغَنَائِمِ أَحْمَدَ بنِ صِرْمَا البَغْدَادِيُّ الأَزَجِيُّ المُشْتَرِي. سَمِعَ مِنْ أَبِي الفَضْلِ الأَرْمَوِيِّ، وَابْنِ الطَّلايَةَ، وَابْنِ نَاصِرٍ، وَعَبْدِ الخَالِقِ اليُوْسُفِيِّ، وَسَعِيْدِ بنِ البَنَّاءِ … وَغَيْرِهِمْ. أَخْبَارُهُ فِي: التَّقْيِيْدِ (١٨٥)، وَالتَّكمِلَةِ لِوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ (٣/ ١٢٤)، وَالإِعْلامِ بِوَفَيَاتِ الأَعْلامِ (٢٥٥)، وَتَارِيْخِ الإِسْلامِ (٥٥)، وَالعِبَرِ (٥/ ٩٤)، وَالمُعِيْنِ فِي طَبَقَاتِ المُحَدِّثِيْنَ (١٩١)، وَالمُخْتَصَرِ المُحْتَاجِ إِلَيْهِ (١/ ٢٢٦)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (٨/ ٢٩١)، وَالنُّجُوْمِ الزَّاهِرَةِ (٦/ ٢٦٠)، وَالشَّذَرَاتِ (٥/ ٩٤).
(١) ٣٠٣ - أَبُو إسْحَقَ البَرْنِيُّ: (٥٤٦ - ٦٢٢ هـ):
أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لابنِ نَصْرِ اللهِ (ورقة: ٥٤)، وَالمَنْهَجِ الأحْمَدِ (٤/ ١٦٦)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٣٥١). وَيُرَاجَعُ: تَكْمِلَةُ الإكْمَالِ (١/ ٣٧٦)، وَالتَّكْمِلَةُ لِوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ (٣/ ١٣٦)، وَتَارِيْخُ إِرْبِلَ (١/ ١٥٥)، وَعُقُوْدُ الجُمَانِ (١/ ٢٦)، وَمُعْجَمُ الأَبْرَقُوْهِيِّ (وَرَقَة: ٢١)، وَالمُشْتَبَهُ (١/ ٥٨)، وَتَارِيْخُ الإِسْلامِ (٩٩)، وَالعِبَرُ (٥/ ٨٩)، وَالإِشَارَةُ إِلَى وَفَيَاتِ الأَعْيَانِ (٣٢٦)، وَالإِعْلامِ بِوَفَيَاتِ الأَعْلامِ (٢٥٦)، وَالمُعِيْنُ فِي طَبَقَاتِ المُحَدِّثِيْنَ (١٩٢)، وَالمُخْتَصَرُ المُحْتَاجُ إِلَيْهِ (١/ ١٣٦)، وَالبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ (١٣/ ١٠٩)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (٦/ ١٤٧)، وَالتَّوْضِيْحُ (١/ ٤١٧)، وَالتَّبْصِيْرُ (١/ ١٣٤)، وَلِسَانُ المِيْزَانِ (١/ ١١١)، وَالنُّجُوْمُ الزَّاهِرَةُ (٦/ ٢٦٢)، وَتَارِيْخُ ابنِ الفُرَاتِ (١٠/ ٦٠)، وَالشَّذَرَاتُ (٥/ ٩٩)، (٧/ ١٧٥). =