أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لابنِ نَصْرِ اللهِ (وَرَقَة: ٧٠)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (١/ ١٦١)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٤/ ٢٤٤)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٣٧٩). وَيُرَاجَعُ: التَّكْمِلَةُ لِوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ للمُنْذِرِيِّ (٣/ ٦٢٢)، وَصِلَتُهَا للحُسَيْنِيِّ (ورقة: ٥)، وَتَارِيْخُ الإسْلَامِ (٨٣)، والإشَارَةُ إِلَى وفَيَاتِ الأعْيَانِ (٣٤٣)، والإعلامُ بوَفَيَاتِ الأَعْلامِ (٢٦٦)، وسِيَرُ أَعْلَامِ النُّبَلَاءِ (٢٣/ ٩٤)، والعِبَرُ (٥/ ١٦٩)، وَتَذْكِرَةُ الحُفَّاظِ (٤/ ١٤٣٥)، والنُّجُوْمُ الزَّاهِرَةُ (٦/ ٣٤٩)، والشَّذَرَاتُ (٥/ ٢١٢) (٧/ ٣٦٧). مِنْ "آلِ الحَنْبَلِيِّ" الأُسْرَةِ المَعْرُوْفَةِ سَبَقَ ذِكْرُهَا مِرَارًا، وَالدُهُ "عَبْدُ الحَقِّ" ذَكَرَهُ المُؤَلِّفُ في تَرْجَمَةِ أَخِيْهِ "نَجْمِ بنِ عَبْدِ الوَهَّابِ" (ت: ٥٨٦ هـ) وَلَمْ يَذْكُرْ وَفَاتَهُ، وَيَظْهَرُ أَنَّ ابْنَهُ عَبْدُ الوَهَّابِ بنُ عَبْدِ المَلِك المَذْكُوْرُ في مُعْجَمِ السَّمَاعَاتِ الدِّمَشْقِيَّة (٤١١)، وَسَيَأْتِي حَفِيْدُهُ مُحَمَّدٌ بنُ عَبْدِ اللهِ بنِ عَبْدِ المَلِكِ (ت: ٦٩٣ هـ) فِي مَوْضِعِهِ مِنِ اسْتِدْرَاكِنَا عَلَى المُؤَلِّفِ - رَحِمَهُ اللهُ - إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى.(٢) ٤٦٣ - مُهَلْهِلُ بنُ بَدْرَانَ (٥٦٧ - ٦٤١ هـ):أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لابنِ نَصْرِ اللهِ (وَرَقَة: ٧٠)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٤/ ٢٤٤)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٣٨٠). وَيُرَاجَعُ: =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute