١٨٤ - وَابْنُهُ: المُبَاركُ بنُ وَجِيْهٍ، أَبُو البَرَكَاتِ السَّقَطِيُّ. ذَكَرَهُ ابنُ نُقْطَةَ الحَافِظُ فِي تَكْمِلَةِ الإِكْمَالِ (٦/ ١٣٤) وَلَمْ يَذْكُر وَفَاتَهُ، قَالَ: "حَدَّثَ عَن أَبِي الغَنَائِمِ مُحَمَّدِ بن مَسْعُوْدِ بنِ أَحْمَدَ بنِ السَّدْنَكِ بِالحُضُوْرِ".(١) ١٥٩ - ابنُ شُنَيْفٍ الدَّارْقَزِّيُّ: (٤٧٢ - ٥٦٨ هـ):أَخبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لابنِ نَصْرِ اللهِ (وَرَقَة: ٣٥)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (١/ ١٧١)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٣/ ٢٦٤)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٢٧٦). وَيُرَاجَعُ: العِبَرُ (٤/ ٢٠٢)، وَتَذْكِرَةُ الحُفَّاظِ (٤/ ١٣٢٣)، وَالإِعْلامُ بِوَفَيَاتِ الأَعْلَامِ (٢٣٤)، وَمَعْرِفَةُ القُرَّاءِ الكِبَارِ (٢/ ٥٢٥)، وَتَارِيْخُ الإسْلامِ (٣٠٧)، وَالمُخْتَصَرُ المُحْتَاجُ إِلَيْهِ (١/ ٢٠٤)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (٧/ ٤٠٤)، وَغَايَةُ النِّهَايَةِ (١/ ٢١٨)، وَشَذَرَاتُ الذَّهَبِ (٤/ ٢٢٦) (٦/ ٣٧٤). تَقَدَّمَ الحَدِيْثُ عَنْ أُسْرَتِهِ، وَضَبْطُ لَفْظِهِ (شُنَيْفٍ) وَ (الدَّيْلَمِيِّ) فِي تَرْجَمَةِ قَرِيْبُهُ عَبْدِ الوَاحِدِ بنِ شُنَيْفٍ (ت ٥٢٨ هـ). وَ (الدَّارَقَزِّيُّ) نِسْبَةً إِلَى (دَارِ القَزِّ) مِنْ مَحَالِّ (بَغْدَادَ) سَبَقَ ذِكرُهَا أَيْضًا.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute