أَخْبَارُهُ في: المَقْصَدِ الأرْشَدِ (١/ ٣٦٤)، وَالمَنْهَجِ الأحْمَدِ (٤/ ٤٣)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٣١٤). وَيُرَاجَعُ: التَّقْيِيْدُ (٢٥٨)، وَبُغْيَةُ الطَّلَبِ (٦/ ٥١٨)، وَالتَّكْمِلَةُ للمُنْذِرِيّ (١/ ٤٣٨)، وَمَشْيَخَةُ النَّجِيْبِ الحَرَّانِيِّ (الشَّيْخُ الثَّاني عَشَرَ)، وَتكمِلَةُ إِكْمَالِ الإكْمَالِ (٢٥٩)، وَمَجْمَعُ الآدَابِ (٣/ ٤٩٢)، وَالمُخْتَصَرُ المُحْتَاجُ إِلَيْهِ (٢/ ٥١)، وَالعِبَرُ (٤/ ٣٠٢)، وَتَارِيْخُ الإِسْلامِ (٣٤٦)، وَسِيَرُ أَعْلامِ النُّبَلاءِ (٢١/ ٣٨٥)، وَالإشَارَةُ إِلَى وَفَيَاتِ الأعْيَانِ (٣١١)، وَمِرْآةُ الزَّمَانِ (٨/ ٥١١)، وَالبِدَايَةُ وَالنَّهَايَةُ (١٣/ ٣٣)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (١٣/ ١٥٤)، وَتَارِيْخُ ابنِ الفُرَاتِ (٤/ ٢) (٢٤١)، وَالمُقَفَّى الكَبِيْرُ (٣/ ٦٥٨)، وَالنُّجُوْمُ الزَّاهِرَةُ (٦/ ١٨١)، والشَّذَرَاتُ (٤/ ٣٣٥) (٦/ ٥٤٥)، ولَقَبُهُ: "قَوَامُ الدِّيْنِ" كَمَا فِي "مَجْمَعِ الآدَابِ".- وَممَّنْ يَجْدُرُ ذِكْرُهُ هُنَا: مُحَمَّدُ بنُ عِمَادِ الْحَرَّانِيُّ التَّاجِرُ (ت: ٦٣٢ هـ)، فَقَدْ ذَكَرَ العُلَمَاءُ المُؤَرِّخُوْنَ أَنَّهُ ابنُ أُخْتِ حَمَّادٍ هَذَا. نَذكُرُهُ في مَوْضِعِهِ من الاستدراك إِنْ شَاءَ الله تَعَالَى.(٢) كذَا فِي الأصُوْلِ، وَيَظْهَرُ أَنَّهُ "الفُضَيْلُ" وَإِلَيْه يُنْسَبُ "الفُضَيْلِيُّ" كَمَا أَثْبَتَ المُؤَلِّفُ، رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute