أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لاِبْنِ نَصْرِ اللهِ (وَرَقَة: ٩١)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (١/ ٧٣)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٤/ ٣٨٤)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (٢/ ٤٦١). وَيُرَاجَعُ: المُقْتَفَى لِلبِرْزَالِيِّ (٢/ ١٧٢)، وَمُعْجَمُ الشُّيُوْخِ (١/ ٩١)، وَمِنْ ذُيُوْلِ العِبَرِ (٩١)، وَتَذْكِرَةُ الحَفَّاظِ (٤/ ١٤٩٥)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (٦/ ٢٢١)، وَأَعْيَانُ العَصْرِ (١/ ١٥٢)، وَالدُّرَرُ الكَامِنَةُ (١/ ٩٦)، وَالمِنْهَلُ الصَّافِي (١/ ٢١٠)، وَالدَّلِيْلُ الشَّافِي (١/ ٣٥)، وَالقَلَائِدُ الجَوْهَرِيَّةُ (٢/ ٤٧٩)، وَالشَّذَرَاتُ (٦/ ٢٤) (٨/ ٤٥). وَفِي "أَعْيَانِ العَصْرِ"، وَ"المِنْهَل الصَّافِي"، وغَيْرِهِمَا: "الشَّافِعِيُّ"؟!.(٢) "الحِزَّامِيِّيْنَ" مِنْ أَحْيَاءِ "وَاسِطَ". مُعْجَمِ البُلْدَانِ (٢/ ٢٥٢).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute