أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتصَر الذَّيْلِ عَلَى طَبقات الحَنَابِلَة لابنِ نَصْرِ اللهِ (ورقة: ٣٨)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (٣/ ١٦)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٣/ ٢٨١)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنضَّدِ" (١/ ٢٨١). وَيُرَاجَعُ: الشَّذَرَاتُ (٤/ ٢٥٤) (٦/ ٤١٩)، تَقدَّمَ ذِكْرُ أَبِيْهِ (أَبِي يَعْلَى الصَّغِير) (ت: ٥٦٠) وَأَهْلُ بَيْتِهِ هُنَاكَ، وَسَيَأْتِي ذِكْرُ أَخِيْهِ أحْمَدَ بنِ مُحَمَّدٍ (ت: ٦١١ هـ) في اسْتِدْرَاكِنَا إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى.(٢) شِعْرٌ رَدِيْءٌ إِلَى الغَايَة؟! وَكَذلِكَ مَا بَعْدَهُ. وَالبَيْتُ الأَخِيْرُ مِنْ قَوْلِ ابنِ الدُّمَيْنَةِ [ديوانه: ١٥]:وَلَوْ قُلْتِ طَأْ فِي النَّارِ أَعْلَمُ أَنَّهُ … هَدًى مِنْكِ أَوْ مُدْنٍ لَنَا مِنْ وِصَالِكِلَقَدَّمْتُ رِجْلِي نَحْوَهَا فَوَطِئتُهَا … هُدًى مِنكَ لِي أَوْ غَيَّةً مِنْ ضَلالِكِوَهَذَا المَعْنَى مَطْرُوْقٌ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute