أَخبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لابنِ نَصْرِ اللهِ (وَرَقة: ٦٣)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (٢/ ٩٨)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٤/ ١٨٩)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٣٥٨). وَيُرَاجَعُ: تَارِيْخُ إِرْبِلَ (١/ ٣١٧)، وَالتَّكْمِلَةِ لِوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ (٣/ ٢٤٦)، وَمَجْمَعِ الآدَابِ (٥/ ٦٢٠)، وَتَارِيْخِ الإِسْلَامِ (٢٥١)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (١٨/ ١٩٧)، وَالشَّذَرَاتُ (٥/ ١١٩) (٧/ ٢٠٩).(٢) قَالَ ابنُ المُسْتَوْفَى فِي تَارِيْخِ إِرْبِل: "هُوَ عَبْدُ الرَّحمَنُ بنُ عَلِيِّ بْنِ أَحمَدَ بْنِ التَّانِرَايَا البَغْدَادِيُّ، وَجَدْتُ بِخَطِّهِ فِي جُزْءٌ سَمَّاهُ "سِيْرَةَ العَبْدِ المُقْبِلِ وَالمَلِكِ الغَازِي سُلْطَان إِرْبِل" كَتَبَهَا فِي مُحَرَّمٍ سَنَةَ إِحْدَى وَعِشْرِيْنَ وَسِتِّمَائَةَ، ذَكَرَ فِي أَثْنَائِهَا أَنَّهُ وَرَدَ "إِرْبِل" في شَعْبَانَ سَنَةَ إِحْدَى وَثَمَانِيْنَ وَخمِسِمَائَةَ". وَأَوْرَدَ لَهُ أَشْعَارًا تَجِدْهَا هُنَاكَ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute