١٣٠١ - وَمُحَمَّدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ عَبْدِ المُنْعِمِ بنِ مُحَمَّدِ بنِ يُوْسُفَ بنِ أَحْمَدَ الخِيَمِيُّ. ذَكَرَهُ ابنُ الجَزَرِيِّ فِي تَارِيْخِهِ (٣/ ٨٩٦). قَالَ: "كَانَ مُوَقِّعَ قَاضِي القُضَاةِ تَقِيِّ الدِّيْن الحَنْبَلِيِّ. وَالمَقْصُوْدُ تَقِيُّ الدِّيْنِ سُلَيْمَان بنُ حَمْزَةَ (ت: ٧١٥ هـ).(١) ٥٦٦ - مُحِبُّ الدِّيْنِ بنُ المُحِبِّ (٦٨٢ - ٧٣٧ هـ):أَخْبَارُه فِي: مُخْتَصر الذَّيْل عَلَى طبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لابنِ نَصْرِ اللهِ (وَرقة: ١٠٩)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (٢/ ٢٣)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٥/ ٦٤)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (٢/ ٤٩٣). وَيُرَاجَعُ: تَارِيْخُ ابنِ الجَزرِيِّ (٣/ ٩٦٣)، وَمُعْجَمُ الشُّيُوْخِ (١/ ٣١٩)، وَالمُعْجَمُ المُخْتَصُّ (١١٧)، وَدُوَلُ الإِسْلامِ (٢/ ٢٤٤)، وَمِنْ ذُيُوْلِ العِبَرِ (١٩٦)، وَالإِعْلامُ بِوَفَيَاتِ الأَعْلامِ (٣١٢)، وَتَذْكِرَةُ الحُفَّاظِ (٤/ ١٠٦٥)، وَوَفَيَاتُ ابنِ رَافِعٍ (١/ ٣١٩)، وَأَعْيَانُ العَصْرِ (٢/ ٦٤٨)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (١٧/ ٦٠)، وَفَوَاتُ الوَفَيَاتِ (٢/ ١٥٨)، وَالبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ (١٤/ ١٧٨)، وَذَيْلُ التَّقْيِيْدِ (٢/ ٢٤)، وَالرَّدُّ الوَافِرِ (١٠١)، وَالدُّرَرُ الكَامِنَةُ (٢/ ٣٤٨)، وَذَيْلُ تَذْكِرَةُ الحُفَّاظِ (٤/ ٢٩)، وَالسُّلُوْكُ (٢/ ٢/ ٤٢٦)، وَالقَلائِدُ الجَوْهَرِيَّةُ (٢/ ٣٨٩)، وَالشَّذَرَاتُ (٦/ ١١٤) (٨/ ٢٠١). وَابْنَاهُ: مُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ اللهِ (ت: ٧٨٩ هـ)، وَعُمَرُ بنُ عَبْدِ اللهِ (ت: ٧٨١ هـ). وأَخُوْهُمَا إِبْرَاهِيْم بن أَحْمَد (ت: ٧٤٩ هـ) نَسْتَدْرِكُهُ فِي موْضِعه إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى. وَأَخُوْهُ: أَحْمَدُ بنُ أَحْمَدَ (ت:؟). ذَكَرَهُ العُلَيْمِيُّ فِي المَنْهَجِ الأحْمَد (٥/ ٧٢)، وَمُخْتَصَره "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (٢/ ٥٠٠) وَلَمْ يَذْكُرْ وَفَاتَهُ. قالَ العُلَيْمِيُّ: "أَخُو الزَّاهِدِ مُحبِّ الدِّيْنِ عَبْدِ اللهِ بنِ المُحِبِّ … سَمِعَ مِنْهُ الذَّهَبِيُّ … وقَرَأَ للعَامَة بَعْدَ أَخِيْهِ الزَّاهِدِ مُحِبِّ الدِّيْنِ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute