يُسْتَدرَكُ عَلَى المُؤلِّف - رَحِمَهُ اللهُ - فِي وَفَيَاتِ سَنَةِ (٥٧٤ هـ):١٩٤ - إِبْرَاهِيمُ بنُ أَحْمَدَ المَقْدِسِيُّ؛ وَالِدُ البَهَاءِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ (ت: ٦٢٤ هـ). ابنُهُ البَهَاءُ مِنْ كِبَار عُلَمَاءِ الحَنَابِلَة، ذَكَرَهُ المُؤَلِّفُ فِي مَوْضِعِهِ. انفَرَدَ بذِكْر أَبِيْهِ هَذَا الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ، عَنْ خَطِّ الحَافِظِ الضِّيَاءِ، وَهُوَ عَمُّهُ، كَمَا سَيَأْتِي تَفْصِيْلُ ذَلِكَ إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى.١٩٥ - عَبْدُ الرَّحِيمِ بنُ عَبْدِ الخَالِقِ بنِ أَحْمَدَ بنِ عَبْدِ القَادِرِ بنِ مُحَمَّدِ بنِ يُوسُفَ، أَبُو نَصْرٍ مِنَ البَيْتِ اليُوسُفِيِّ الكَبِيْرِ. قَالَ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ: "مِنْ بَيْتِ حَدِيْثٍ وَصَلَاحٍ، حَدَّثَ عَنْ أَبِي القَاسِمِ بنِ بَيَان، وَابنِ نَبْهَان. . .". أخبَارُهُ في: المُخْتَصَرِ المُحْتَاجِ إِليْهِ (٣/ ٤٢)، وَالعِبَرِ (٤/ ٢٢٠)، وَتَارِيْخِ الإِسْلامِ (١٥٠)، وَالشَّذَرَاتِ (٤/ ٢٤٨). وَسَيَأْتِي اسْتِدْرَاكُ أَخِيْهِ عَبْدِ الحَقِّ في وَفَيَاتِ سَنَةِ (٥٧٥ هـ) وَتَقَدَّمَ أَبُوْهُ، وَجَدُّهُ، وَأَبُو جَدِّهِ، وَجَدُّ جَدِّهِ.وَيُسْتَدْرَكُ عَلَى المُؤَلِّفِ - رَحِمَهُ اللهُ - فِي وَفَيَاتِ بَعْدِ سَنَةِ (٥٧٤ هـ):١٩٦ - عَبْدُ اللهِ بنُ أَبِي سَعْدِ الحَسَنِ بنِ سُكَّرٍ الدِّرْزِيْجَانِيُّ، تَقَدَّمَ ذِكْرَهُ فِي هَامِشِ تَرْجَمَةِ جَعْفَرِ الدَّرْزَيجانِيِّ (ت: ٥٠٦ هـ).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute