لَمْ يَذْكُرِ المُؤَلِّفُ -رَحِمَهُ اللهُ- فِي وَفَيَاتِ سَنَةِ (٦٦٠ هـ) أَحَدًا، وَفِيْهَا:٦٦٨ - عَبْدُ اللهِ بْنُ عَبْدِ المَلِكِ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ عَبْدِ اللهِ بنِ سَعْدٍ الجَمَالُ، أَبُو أَحْمَدَ المَقْدِسِيُّ، الصَّالِحِيُّ، الحَنْبَلِيُّ، كَذَا ذَكَرَ الحَافظُ الذَّهَبِيُّ فِي تَارِيخِ الإِسْلَامِ (٤١٥). وَيُراجَعُ: ذَيْل الرَّوْضَتَيْنِ (٢١٧)، وَمُعْجَم الدِّمْيَاطِي (١/ ٢٥٠). وَذَكَرَ المُؤَلِّفُ أَخَاهُ مُحَمَّدًا (ت: ٦٣٨ هـ) وَأَخَاهُ أَحْمَدَ (ت: ٦٤٠ هـ) كَمَا سَبَقَ اسْتِدرَاكُ أَخيهِمْ عَبْدِ العَزِيْزِ (ت: ٦٣٤ هـ) وَلَهُمْ أَوْلَادٌ وَأَحْفَادٌ مِنْ أَهْلِ العِلْمِ.٦٦٩ - وَعُبَيْدُ بْنُ هَارُونَ بْنِ عُبَيْدِ اللهِ، أَبُو مُحَمَّدٍ العَوْفِيُّ، ثُمَّ الصَّالِحِيُّ الحَنْبَلِيُّ المُقْرِيءُ، الرَّجُلُ، الصَّالِحُ، كَذَا قَالَ الحَافِظُ الذهَبِيُّ فِي تَارِيْخِ الإِسْلَامِ (٤٢٠). وَيُرَاجَعُ: صِلَةُ التَّكْمِلَة (ورَقَة: ١١٢).٦٧٠ - وَمُحَمَّدُ بْنُ عبْدِ الحَقِّ بْنِ خَلَفِ بْنِ عَبْدِ الحَقِّ، الجَمَالُ، أَبُو عَبْدِ اللهِ الدِّمَشْقِيُّ الصَّالِحِيُّ، الحَنْبَلِيُّ، المُحْتَسِبُ بِـ"الصَّالِحِيَّة" كَانَ يُؤَرِّخُ الوَقَائِعَ وَالمُتَجَدِّدَاتِ وَالوَفَيَاتِ". أَخْبَارُهُ فِي: ذَيْلِ الرَّوْضَتَيْنِ (٢١٧)، وَمُعْجَمِ الدِّمْيَاطِيِّ (١/ ورَقَة: ٣٢)، وَمَشْيَخَةِ ابْنِ فَضْلِ اللهِ (وَرَقَة: ١٦)، وَتَارِيخِ الإِسْلَامِ (٤٢٨)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (٣/ ٤١٨)، ذَكَرَ المُؤَلِّفُ وَالِدَهُ فِي وَفَيَاتِ سَنَةِ (٦٣١ هـ).٦٧١ - وَيَحْيىَ بْنُ عَبْدِ المَلِكِ بْنِ عَبْدِ المَلِكِ بْنِ يُوْسُفَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ قُدَامَةَ، الشَّيْخُ شِهَابُ الدِّيْنِ، أَبُو زكَرِيَّا المَقْدِسِيُّ، الحَنْبَلِيُّ. أَخْبَارُهُ فِي: صِلَةِ التَّكْمِلةِ (وَرَقَة: ٢٠٧)، وَمُعْجَمِ الدِّمْيَاطِي (٢/ ورقة: ١٩٧)، وَتَارِيْخِ الإِسْلَامِ (٤٣٢)، وَلَهُ ذِكْرٌ فِي مُعْجَمِ السَمَاعَاتِ الدِّمَشْقِيَّةِ (٦٣١ هـ)، وَتَقَدَّمَ اسْتِدْرَاكُ وَالِدِهِ فِي وَفَيَاتِ سَنَةِ (٦٢٢ هـ). وَعَمُّهُ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ المَلِكِ بنُ يُوسُف بنُ مُحَمَّدٍ (ت: ٦٢٢ هـ). وَأَخُوْهُ: مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ المَلِكِ (ت: ٦٣٨ هـ) تَقَدَّمَ اسْتِدْرَاكُهُ فِي مَوْضِعِهِ. وَأَخُوْهُ الآخَرُ: عَبْدُ الرَّحِيْمِ بْنُ عَبْدِ المَلِكِ (ت: ٦٨٠ هـ) سَيَأْتِي اسْتِدْراكُهُ فِي مَوْضِعِهِ إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute