(١) فِي "ذَيْلِ تَارِيْخِ بَغْدَادَ": "وَأَلْحَقَ" وَمَا عِنْدَنَا هُوَ الصَّحِيْحُ بدَلِيْلِ مَا جَاءَ في نَصِّ ابنِ النَّجَّارِ الَّذي نَقَلَهُ الصَّفَدِيُّ في "الوَافِي بِالوَفَيَاتِ" مِنْ نَاحِيَةٍ، وَمِنْ نَاحِيَةٍ أُخْرَى قَوْلُهُ بَعْدَ ذلِكَ: "وَقَدْ حَدَّثَ بِكَثيْر مِمَّا اختَلَقَهُ".(٢) فِي "ذَيْلِ تَارِيْخِ بَغْدَادَ": "وتزويره" وفي هَامِشِهِ قِرَاءَةُ نُسْخَةٍ أُخْرَى يُوافق مَا هاهنَا.(٣) بَعْدَهَا فِي "ذَيْلِ تَارِيْخِ بَغْدَادَ": "فَيُخْفِي بَيْنَهُ الْكَذِبَ وَالأخْلَاق؟ [الاختِلَاقِ] وَيَأْبَى اللهُ -سُبْحَانَهُ- إِلَّا إِظْهَارَ مَا أَخْفَاهُ، نَعُوْذُ بِاللهِ مِنْ تَسْوِيْلِ الشَّيْطَانِ".(٤) بَعْدَهَا فِي "ذَيْلِ تَارِيْخِ بَغْدَادَ": "وَاللهُ أَعْلَمُ بِالصَّحِيْحِ".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute