للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

المُحَدِّثُ، الحَافِظُ، أَبُو بَكْرِ بْنِ الزَّاهِدِ أَبِي مُحَمَّدٍ، وَقَدْ سَبَقَ ذِكْرُ وَالِدِهِ،


= (٦/ ١٩٢)، وَقَلَائِدُ الجَوَاهِرِ (٤٣)، وَشَذَّرَاتُ الذَّهَبِ (٥/ ٩) (٧/ ١٨).
يَقُولُ الفَقِيْرُ إِلَى اللهِ تَعَالَى عَبْدُ الرَّحْمَن بنُ سُلَيْمَان العُثيمِيْنَ -عَفَا اللهُ عَنْهُ-: عَرَفْتُ مِنْ أَوْلَادِ عَبْدِ الرَّزَّاقِ مِنْ أَهْلِ العِلْمِ تِسْعَةً؛ سَبْعَةُ رِجَالٍ وَامْرَأَتَانِ هُمْ عَلَى تَرْتيْبِ وَفَيَاتِهِمْ كَالتَّالِي:
- إِسْمَاعِيْلُ بْنُ عَبْدُ الرَّزَّاقِ، أَبُو مُحَمَّدٍ (ت: ٦٠٠ هـ) تَقَدَّمَ اسْتِدْرَاكُهُ فِي مَوْضِعِهِ.
- وَعَبْدُ الرَّحِيمِ بْنِ عَبْدِ الرَّزَّاقِ، أَبُوَ القَاسِم (ت: ٦٠٦) لَمْ يَذْكُرْهُ المُؤَلِّفُ.
- سَعَادَةُ بِنْتُ عَبْدِ الرَّزَّاقِ (ت: ٦٢٢ هـ) لم يَذْكُرْهَا المُؤَلِّفُ.
- عَبْدُ الرَّحْمَن بْنُ عَبْدِ الرَّزَّاقِ (ت: ٦١٤ هـ) لَمْ يَذْكُرْهُ المُؤَلِفُ.
- عَائِشَةُ بِنْتُ عَبْدِ الرَّزَّاقِ (ت: ٦٢٨ هـ) لَمْ يَذْكُرها المُؤلِّفُ.
- نَصْرُ بْنُ عَبْدِ الرَّزَّاقِ، القَاضِي (ت: ٦٣٣ هـ) ذَكَرَ المُؤَلِّفُ فِي مَوْضِعِهِ.
- عَبْدُ القَادِرِ بْنُ عَبْدِ الرَّزَّاقِ، أَبُو مُحَمَّدٍ (ت: ٦٣٤ هـ) لَمْ يَذْكُرْهُ المُؤَلِّفُ.
- أَبُو المُحَاسِنِ بْنُ عَبْدِ الرَّزَّاقِ (ت: ٦٥٦ هـ) لَمْ يَذْكُرْهُ المُؤَلِّفُ.
- فَضْلُ اللهِ بْنُ عَبْدِ الرَّزَّاقِ (ت:؟) لَمْ يَذكُرْهُ المُؤَلِّفُ نَذْكُرُهُ فِي تَرْجَمَةِ أَخِيْهِ القَاضِي نَصرٍ، إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى؛ لِجَهْلِ سَنَةِ وَفَاتِهِ لِي الآنَ. وَلِبَعْضِهِمْ أَوْلَادٌ وَأَحْفَادٌ، نَذْكُرُهُمْ فِي مَوَاضِعِهِمْ إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى. ظَهَرَ لِي بَعْدَ ذلِكَ أَنَّهُ هُوَ أَبُو المَحَاسِنِ لا غَيْرُهُ.
- وَزَوْجَتُهُ: تَاجُ النِّسَاءِ بِنْتُ فَضَائِلِ بنِ عَلِيٍّ التَّكْرِيْتِيُّ (ت: ٦١٣ هـ) ذَاتُ عِلْمٍ وَفَضْلٍ، رَوَتْ عَنِ الشَّيْخ عَبْدِ القَادِرِ، وَابنِ البَطِّيِّ، وَرَوَى عَنْهَا ابْنُهَا القَاضِي، أَبُو صَالِحٍ نَصْرُ بنُ عَبْدِ الرَّزَّاقِ. أَخْبَارُهَا فِي: التَّكْمِلَةِ لِوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ (٢/ ٣٨٥)، وَتَارِيْخِ الإِسْلامِ (١٣٩).
- وَأَخُوْهَا: عَلِيُّ بنُ فَضَائِلِ بنِ عَلِي التَّكْرِيْتِيُّ، ثُمَّ البَغْدَادِيُّ الأَزَجِيُّ (ت: ٦١٢ هـ) سَيَأْتِي اسْتِدْرَاكُهُ فِي مَوْضِعِهِ إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى. وَبَيْتُهُم مَشْهُوْرٌ بِكَثْرَةِ العُلَمَاءِ.