وَاشْتُهِرَ لَهُ مِنَ الأَوْلَادِ شَمْسُ الدِّيْنِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ مُحَمَّدِ (ت: ٦٨٤ هـ)، وشَرَفُ الدِّيْنِ عَبْدُ اللهُ بنُ مُحَمَّدٍ (ت: ٦٤٣ هـ) وَعُمَرُ بْن مُحَمَّدٍ (ت؟) وَأَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدٍ (ت؟) وَإِبْرَاهِيْمَ بنُ مُحَمَّدٍ (ت؟) وَعَلِيُّ بنُ مُحَمَّدٍ (ت؟)، وَحَبِيْبَة بنْتُ مُحَمَّدٍ (ت؟) وَزَيْنَبُ بِنتُ مُحَمَّدٍ (ت؟)، وعَائِشةُ بِنتُ مُحَمَّدٍ (ت؟) وَخَدِيجَةُ "الكُبْرَى" بنتُ مُحَمَّدٍ (ت؟) وَخَدِيْجَةُ "الصُّغْرَى"، وَلَهُ أَرْبَعُ زَوْجَاتٍ أَكْبَرُهُنَّ أُمُّ عُمَرَ فَاطِمَة بِنْتُ أَحمَدَ بنِ عَبْدِ الرَّحْمَن، عَمَّةُ الحَافِظِ الضَّيَاءِ، وَهِيَ أُمُّ عُمَرَ، وَخَدِيْجَة الكُبْرَى، وَآمِنَة.ثُمَّ طَاوُوسُ، وَهِيَ مِنَ "إِلْبِيْرَةَ" مِنْ أَرْضِ "بَيْتِ المَقْدسِ"، ثُمَّ فَاطِمَةُ بِنتُ أَبِي المَجد مِنْ أَهْلِ "دِمَشْقَ" وَهِي أُمُّ عَبْدِ اللهِ، وَزَيْنَبَ. ثُمَّ آمِنَةُ بِنْتُ أَبي مُوسَى وَهِيَ أُمُّ عَبْدِ الرَّحْمَن وَأَحْمَدَ، وَعائِشَةَ وَحَبِيْبَةَ، وَخَدِيْجَةَ "الصُّغْرَى"، وَلَهُ مِنَ الأَحْفَادِ وَالأَسْبَاطِ أَعْدَادٌ كَبِيْرَةٌ جِدَّا، أَغْلَبُهُمْ مِنْ أَهلِ العِلْمِ، نَذْكُرُهُمْ فِي مَوَاضِعِهِمْ إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى.(١) جَمَعَ الحَافِظُ الضِّيَاءُ كِتَابًا مُخْتَصرًا فِي مَنَاقِبِهِ طُبِعَ سَنَةَ (١٤١٨) فِي بْيُروت داِر ابِن حَزْمٍ وَأَظُنُّهُ مُسْتَلًّا مِنْ كِتَابِ "سِيَرِ المَقَادِسَةِ"، وَلَعَلَّهُ هُوَ نَفْسُهُ "الحِكَايَات المُقْتَبِسَة … " أو كِتَابُ "سَبَبِ هِجْرَةِ المَقَادِسَةِ … " تَفَرَّقَتْ أَجْزَاؤُهُمَا وَأَخَذَتْ أَسْمَاءً.(٢) هِجْرَةُ المَقَادِسَةِ فِي القَلَائِدِ الجَوْهَرِيَّةِ (١/ ٦٨).(٣) أَبُو صَالِحِ هُوَ مُفْلحُ بْنُ عَبْدِ اللهِ، شَيْخٌ، عَابِدٌ، صَالِحٌ، حَنْبَلِيُّ المَذْهَبِ (ت: ٣٣٠ هـ) وَفِي القَلَائِدِ الجَوْهَرِيَّةِ (١/ ٢٥١)، نَقَلَ عَنِ "العِبَر" للحَافِظِ الذَّهَبِيِّ، وَتَارِيخِ ابنِ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute