(٢) مَنَاقِب الشَّيْخِ (٢٨).(٣) أَلَيْسَ هَذَا كُلُّهُ مِنَ البِدَعِ؟! هَذَا يَدُلُّ عَلَى مَا قُلْنَا سَابِقًا.(٤) في "المَنَاقِبِ": "سَافَرْتُ مَرَّةً مَعَ خَالِي الإِمَامِ أَبِي عُمَرَ إِلَى الغَزَاةِ، فَبِتْنَا عِنْدَ قَرْيَةٍ، فَأَرَادَ بَعْضُنَا أَنْ يَسْهَرَ وَيَحْرِسَنَا، فَقَالَ لَهُ الشَّيْخُ: نَمْ، وَقَامَ هُوَ يُصَلِّي" وَانْظُر مَا بَعْدَهَا.(٥) في "المَنَاقِب": "وَسَمِعْتُ أُم عَبْدَ اللهِ آسِيَة بِنْتُ مُحَمَّدٍ، وَهِي الَّتِي كَانَتْ تُلَازِمُهُ فِي مَرَضِهِ تَقُولُ: إِنَّهُ قَلَّلَ الأَكْلَ. . ."، وَكَذَا مَا بَعْدَهُ. وَآسيَةُ هَذِهِ بِنْتُ بِنْتِهِ كَمَا جَاءَ فِي المَنَاقِبِ (٣٤)، وَهِيَ بِنْتِ مُحَمَّد بن خَلَفٍ بنِ رَاجِحٍ المَقْدِسِيِّ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute