(٢) لَعَلَّهُ هُوَ "لُمْعَةُ الاعْتِقَادِ" فَإِنَّ المُؤَلِّفَ ابنَ رَجَبٍ لَمْ يَذْكُرْ "لُمْعَةَ الاعْتِقَادِ" في مُؤَلَّفَاتِهِ، وَإِنْ كَانَ هَذَا لَيْسَ بِلَازِمٍ، وَطُبع "لُمْعَةُ الاعْتِقَادِ" في المَطْبَعَةِ المُنِيْرِيَّةِ بالقَاهِرَة سَنَةَ (١٣٧٢ هـ) وَكَانَ قَدْ طُبِعَ قَبْلَ ذلِكَ فِي مَجْمُوْعٍ سَنَة (١٣٤٠ هـ) وَهُوَ رِسَالَةٌ مُوْجَزَةٌ مُفِيْدَةٌ عَلَّقَ عَلَيْهَا ابْنُ العَمِّ الشَّيْخُ مُحَمَّدُ بنُ صَالِح العُثَيْمِينَ - رَحْمَةُ اللهُ تَعَالَى عَلَيْهِ - وَطُبِعَ سَنَةَ (١٤٠٥ هـ).(٣) مَطْبُوْعٌ في مَطْبَعَةِ المَنَارِ في القاهرة سَنَةَ (١٣٢٢ هـ)، ثمَّ أُعِيْدَ طَبْعُهُ في دَوْلَةِ الكُوَيْتِ سَنَةَ (١٤٠٦ هـ)، وطُبع ثَالِثَةً سَنَةَ (١٤٠٩ هـ) بِتَحْقِيْقِ الدُّكْتُور أَحْمَد بن عَطِيَّة الغَامِدِيُّ.(٤) طُبِعَ قَدِيْمًا بِمِصْرَ سَنَةَ (١٣٢٩ هـ) ضِمْنَ مَجْمُوْعٍ فِي مَطْبَعَةِ كُرْدِسْتَان.(٥) حَقَّقَهُ بَعْضُ طلبةِ الدِّرَاسَات العُليا في الجامعة الإِسْلَامِيَّة سنة (١٤١٢ هـ) وَلَمْ يُطْبَعْ بَعْدُ.(٦) ذَكَرَ المُؤَلِّفُ مُلَخَّصَهَا فِي تَرْجَمَةِ الفَخْرِ الآتية. وَطُبِعَ عِدَّةَ طَبَعَاتٍ.(٧) مِنْ أَعْظَمِ كُتُبِ أَهْلِ الإسْلَامِ وَأَكْثَرِهَا فَائِدَةً، مَعْرُوْفٌ مَشْهُوْرٌ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute