للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

"جَوَابُ مَسْأَلَةٍ وَرَدَتْ مِنْ "صَرْخَدَ" (١) في القُرآنِ" جُزْءٌ "الاعْتِقَادُ" جُزْءٌ (٢) "مَسْأَلَةُ العُلُوِّ" (٣) جُزْآنِ "ذَمُّ التَّأْوِيْلِ" جُزْءٌ (٤) "كِتَابُ القَدَرِ" جُزْآنِ "فَضَائِلُ الصَّحَابَةِ" جُزْآنِ، وَأَظُنُّهُ: "مِنْهَاجَ القَاصِدِيْنَ فِي فَضْلِ الخُلَفَاءِ الرَّاشِدِيْنَ" (٥) "رِسَالَةٌ" إِلَى الشَّيْخِ فَخْرِ الدِّيْنِ بنِ تَيْمِيَّةَ فِي تَخْلِيْدِ أَهْلِ البِدَعِ فِي النَّارِ (٦) "مَسْأَلَةٌ" فِي تَحْرِيْمِ النَّظَرِ فِي كُتُبِ أَهْلِ الكَلَامِ.

وَمِنْ تَصَانِيْفِهِ فِي الحَدِيْثِ: "مُخْتَصَرُ العِلَلِ" لِلْخَلَّالِ، مُجَلَّدٌ ضَخْمٌ "مَشْيَخَةُ شُيُوْخِهِ" جُزْءٌ، وَأَجْزَاءٌ كَثِيْرَةٌ خَرَّجَهَا.

وَمِنْ تَصَانِيفِهِ فِي الفِقْهِ "المُغْنِي فِي الفِقْهِ" عَشْرُ مُجَلَّدَاتٍ (٧)، "الكَافِي" فِي الفِقْهِ أَرْبَعُ مُجَلَّدَاتٍ، "المُقْنَعُ فِي الفِقْهِ" مُجَلَّدٌ، "مُخْتَصَرُ الهِدَايَةِ"


(١) صَرْخَدُ: مِنْ بِلَادِ "حَوْرَانَ" مِنْ أَعْمَالِ "دِمَشْقَ" مُعْجَمِ البُلْدَانِ (٣/ ٤٥٥).
(٢) لَعَلَّهُ هُوَ "لُمْعَةُ الاعْتِقَادِ" فَإِنَّ المُؤَلِّفَ ابنَ رَجَبٍ لَمْ يَذْكُرْ "لُمْعَةَ الاعْتِقَادِ" في مُؤَلَّفَاتِهِ، وَإِنْ كَانَ هَذَا لَيْسَ بِلَازِمٍ، وَطُبع "لُمْعَةُ الاعْتِقَادِ" في المَطْبَعَةِ المُنِيْرِيَّةِ بالقَاهِرَة سَنَةَ (١٣٧٢ هـ) وَكَانَ قَدْ طُبِعَ قَبْلَ ذلِكَ فِي مَجْمُوْعٍ سَنَة (١٣٤٠ هـ) وَهُوَ رِسَالَةٌ مُوْجَزَةٌ مُفِيْدَةٌ عَلَّقَ عَلَيْهَا ابْنُ العَمِّ الشَّيْخُ مُحَمَّدُ بنُ صَالِح العُثَيْمِينَ - رَحْمَةُ اللهُ تَعَالَى عَلَيْهِ - وَطُبِعَ سَنَةَ (١٤٠٥ هـ).
(٣) مَطْبُوْعٌ في مَطْبَعَةِ المَنَارِ في القاهرة سَنَةَ (١٣٢٢ هـ)، ثمَّ أُعِيْدَ طَبْعُهُ في دَوْلَةِ الكُوَيْتِ سَنَةَ (١٤٠٦ هـ)، وطُبع ثَالِثَةً سَنَةَ (١٤٠٩ هـ) بِتَحْقِيْقِ الدُّكْتُور أَحْمَد بن عَطِيَّة الغَامِدِيُّ.
(٤) طُبِعَ قَدِيْمًا بِمِصْرَ سَنَةَ (١٣٢٩ هـ) ضِمْنَ مَجْمُوْعٍ فِي مَطْبَعَةِ كُرْدِسْتَان.
(٥) حَقَّقَهُ بَعْضُ طلبةِ الدِّرَاسَات العُليا في الجامعة الإِسْلَامِيَّة سنة (١٤١٢ هـ) وَلَمْ يُطْبَعْ بَعْدُ.
(٦) ذَكَرَ المُؤَلِّفُ مُلَخَّصَهَا فِي تَرْجَمَةِ الفَخْرِ الآتية. وَطُبِعَ عِدَّةَ طَبَعَاتٍ.
(٧) مِنْ أَعْظَمِ كُتُبِ أَهْلِ الإسْلَامِ وَأَكْثَرِهَا فَائِدَةً، مَعْرُوْفٌ مَشْهُوْرٌ.