(٢) أَبَا مَسْعُوْدٍ البَجَلِيُّ هُوَ كَمَا قَالَ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ: "الحَافِظُ، المُحَدِّثُ، المُسْنِدُ، بَقِيَّةُ الشُّيُوْخِ، البَجَلِيُّ، الرَّازِيُّ، النَّيْسَابُوْرِيُّ، وَذَكَرَ وَفَاتَهُ سَنَةَ (٤٤٩ هـ). أَخْبَارُهُ فِي: تَارِيْخِ جُرْجَانَ (٨٥)، وَالأَنْسَابِ (٢/ ٨٦)، وَسِيَرِ أَعْلَامِ النُّبَلَاءِ (١٨/ ٦٢)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (٨/ ٢٨).(٣) يَظْهَرُ أَنَّه "أَحْمَدُ بنُ مُوْسَى بنِ مَرْدَوَيْهِ الأَصْبَهَانِيُّ" (ت: ٤١٠ هـ). أَخْبَارُهُ فِي: تَارِيْخِ أَصْبَهَانَ (١/ ١٦٨)، وَتَذْكِرَةِ الحُفَّاظِ (٣/ ١٠٥٠)، وَسِيَرِ أَعْلَامِ النُّبَلَاءِ (١٧/ ٣٠٨)، وَشَذَرَاتِ الذَّهَبِ (٣/ ١٩٠)، وَالرِّسَالَةِ المُستَطْرَفَةِ (٢٦).(٤) هُوَ السُّلْطَانُ يَمِيْنُ الدَّوْلَةِ، أَبُو القَاسِمِ، مَحْمُودُ بنُ سُبُكْتَكِيْنَ التُّرْكِيُّ الغَزْنَوِيُّ صَاحِبُ خُرَاسَان، وَفَاتِحُ الهِنْدِ (ت: ٤٢١ هـ). أَخْبَارُهُ فِي: المُنتظمِ (٨/ ٥٢)، وَوَفَيَاتِ الأعيانِ (٥/ ١٧٥)، وَسِيَرِ أعْلامِ النُّبَلَاءِ (١٧/ ٤٨٣)، وَالجَوَاهِرِ المُضِيَّةِ (٤/ ٣٧٣)، وَالشَّذَرَاتِ (٣/ ٢٢٠).وَكَتَبَ الأدِيْبُ مُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ الجَبَّارِ العُتْبِيُّ (ت: ٤٢٧ هـ) في سِيْرتِهِ كِتَابًا بِأُسْلُوْبٍ أَدَبيٍّ سَمَّاهُ "اليَمِيْنِيَّ" نِسْبَةً إِلَى لَقَبِهِ "يَمِيْنُ الدَّوْلَة"، وَيُعْرَفُ بـ "تَارِيْخِ العُتْبِيِّ"، وشَرَحَهُ غَيْرُ وَاحِدٍ مِنَ العُلَمَاءِ، مِنْهُمْ: صَدْرُ الأَفَاضِلِ الخُوْارِزْمِيُّ (ت: ٦١٧ هـ) وَأَحْمَدُ بنُ عَلِيٍّ المنيني (ت: ١١٧٢ هـ) وَكِتَابُهُ مَطْبوعٌ. أَخْبَارُ العُتْبِيِّ فِي يَتِيْمَةِ الدَّهْرِ (٤/ ٤٨١)، وَالذَّريعةِ (٣/ ٢٥٦) … وَغَيْرِهِمَا. وَحِكَايَةُ ابنِ فُوْرَكَ عن ابنِ البَنَّاء فِي سِيَرِ أَعْلَامِ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute