للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

أَجْزَاءٌ كَثيْرَةٌ (١)، فِيْهَا أَحَادِيْثٌ مُخَرَّجَةٌ، كِتَابُ "سَبَبِ هِجْرَةِ المَقَادِسَةِ إِلَى دِمَشْقَ وَكَرَامَاتُ مَشَايِخِهِمْ" نَحْوَ عَشْرَةُ أَجْزَاءٍ (٢)، وَأَفْرَدَ لأكَابِرِهِمْ مِنَ العُلَمَاءِ لِكُلِّ وَاحِدٍ سِيْرَةٌ فِي أَجْزَاءٍ كَثيْرَةٍ، "أَطْرَافُ المَوْضُوعَاتِ" لاِبْنِ الجَوْزِيِّ، فِي جُزْأَيْنِ "تَحْرِيْمُ الغِيْبَةِ" جُزْءٌ "المَوْقِفُ وَالاِقْتِصَاصُ" جُزْءٌ "الاِسْتِدْراكُ، عَلَى المَشَايِخِ النُّبَّلِ" لاِبْنِ عَسَاكِرٍ جُزْءٌ (٣)، كِتَابُ "الإِرْشَادِ إِلَى بَيَانِ مَا أَشْكَلَ مِنَ المُرْسَلِ فِي الإِسْنَادِ" جُزْءٌ كَبِيْرٌ، فِيْهِ فَوَائِدٌ جَلِيْلةٌ "المُوَافَقَاتِ" جَزْءٌ "طُرُقُ حَدِيْثِ الحَوْضِ النَّبَوِيِّ" جُزْءٌ "أَحَادِيْثُ الحَرْفِ وَالصَّوْتِ" جُزْءٌ "الأمْرُ بِاتِّبَاعِ السُّنَنِ وَاجْتِنَابِ البِدَعِ" (٤) جُزْءٌ، كِتَابُ "مُسْنَدِ فَضَالَةَ بْنِ عُبَيْدٍ" جُزْءٌ، كِتَابُ


(١) مَوْجُوْدٌ فِي مَجَامِيع كَثِيْرَةٍ مِنَ المَكْتَبَةِ الظَّاهِرِيَّةِ بِعُنْوَانَاتٍ مُخْتَلِفةٍ، لَعَلَّهَا قِطَعٌ مِنْهُ.
(٢) تَقَدَّمَ ذِكْرُ مَا يَغلِبُ عَلَى الظَّنِّ أَنَّهُ جُزْءٍ مِنْهُ فِي مَنَاقِبِ الشَّيْخِ أَبي عُمَرَ (ت: ٦٠٧ هـ) وَكَذلِكَ جُزءٌ مِنْهُ آخِرِ فِي الظَّاهِرِيَّة مَجْمُوع (١٠٣٩) (ق ٨٩ - ٩٩) الجُزْءُ الثَّالِثُ. كَمَا سَبَقَ ذِكْر جُزْءٍ مِنْهُ فِي سِيرَةِ العِمَادِ إِبْرَاهِيْمَ (ت: ٦١٤ هـ) فِي تَرْجَمَتِهِ نُسُخَتُهُ فِي الظَّاهِرِيَّةِ رقم (٣٨٧) حَدِيْث (ق ١٥٨ - ١٦٢). لَمْ أَقِفْ عَلَى هَذِهِ القطَعِ، وَالأمْرُ يَحْتَاجُ إِلَى مَزِيْدِ تَوْثِيْقٍ.
(٣) نُسْخَتُهُ فِي الظَّاهِرِيَّةِ مَجْمُوعْ (٦٨) (ق ١ - ٦) وَالمَشَايِخ النُّبَّلِ، مَطْبُوعٌ مَشْهُوْرٌ بِعُنْوَانِ: "المُعْجَم المُشْتَمل عَلَى المَشَايِخِ النُّبَّلِ".
(٤) لَهُ نُسْخَتَان فِي المَكْتَبَة الظَّاهِرِيَّة ضِمْنَ مَجْمُوعَتَيْنِ إِحْدَاهُمَا رَقم (٥٢) (ق ٧٩ - ٩١) وَالأُخْرَى رقم عام (٨٧٧٨) (ق ١٧١ - ١٧٩) مَكْتُوبَةٌ سَنَةَ (٧٦٨ هـ) وَطُبعَ فِي دَارِ ابْنِ كَثيْرٍ فِي دِمَشْقَ بَيْرُوت عَام (١٤٠٧ هـ) ثُمَّ طُبعَ فِي دَارِ ابْنِ القَيِّم فِي الدَّمامِ فِي المَمْلُكَةِ العَرَبِيَّةِ السُّعُودِيَّةِ عامَ (١٤٠٩ هـ)، وَممَا لَمْ يَذْكُرْهُ المُؤَلِّفُ -رَحِمَهُ اللهُ- مِنْ تَآلِيْفِ الحَافِظِ الضِّيَاءِ: "الشَّافِي فِي السُّنَنِ عَلَى الكَافِي"، خَرَّجَ فِيهِ أَحَادِيْثَ كتَابِ "الكَافِي" =