(٢) في (ط): "الأصحاب".(٣) في "تَارِيْخِ الإِسْلامِ": "وَصَنَّفَ وَخَرَّجَ، وَسَوَّدَ مُسَوَّدَاتٍ لَمْ يَتَمَكَّنْ مِنْ تَبْيِيْضَهَا، وَكَانَ ثِقَةً، حُجَّةً، بَصِيْرًا بِالحَدِيْثِ وَرِجَالِهِ، عَامِلًا بِالأثَرِ، صَاحِبِ عِبَادَة، وَتَهَجُّدٍ، وَإِنَابَةٍ".(٤) قَالَ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ فِي "تَذْكِرَةِ الحُفَّاظِ"، وَأَلَّفَ السَّيْفُ -رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى- مُجَلَّدًا كَبِيْرًا فِي الرَّدِّ عَلَى الحَافِظِ مُحَمَّدِ بْنِ طَاهِرٍ المَقْدِسِي لإِبَاحَتِهِ لِلْسَّمَاعِ. وَفِي أَمَاكِنِ مِنْ كِتَابِ ابْنِ طَاهِرِ فِي "صَفْوَةِ أَهْلِ التَّصَوُّفِ"، وَقَدْ اخْتَصَرْتُ هَذَا الكِتَابِ علَى مِقْدَارِ الرُّبْعِ. وَمِنْ كِتَابِ السَّيْفَ هَذَا نُسْخَةٌ فِي المَكْتَبَةِ الظَّاهِرِيَّةِ مَجْمُوعُ رَقم (٩٢) (ق =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute