يُسْتَدْرَكُ عَلَى المُؤَلِّفِ -رَحِمَهُ اللهُ- فِي وَفَيَاتِ سَنَةِ (٦٥٨ هـ):٦٦١ - عَبْدُ الحَمِيْدِ بْنُ عَبْدِ الهَادِي بْنِ يُوْسُفَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ قُدَامَةَ، الشَّيخُ المُسْنِدُ، أَبُو مُحَمَّدٍ، عِمَادُ الدِّينِ، الجَمَّاعِيْلِيُّ، المَقْدِسِيُّ، الصَّالِحِيُّ، الحَنْبَلِيُّ، المُقْرِيءُ المُؤَدِّبُ. كَذَا قَالَ ابْنُ حُمَيْدِ النَّجْدِيُّ فِي هَامِشِ نُسْخَةِ (أ) (وَرَقَة: ٩٣)، وَنَقَلَ أَخْبَارُهُ عَنْ تَارِيْخِ ابْنِ رَسُوْلٍ. يُرَاجِعُ: تَارِيْخُ ابْن رَسُوْلِ، نُزْهَةُ العُيُوْنِ … " (وَرَقَة: ٤٧٣) وَهُوَ فِي مُعْجَمِ الدِّمْيَاطِيِّ (٢/ ١٠)، وَصِلَةِ التَّكمِلَةِ (ورَقَة: ١٩٨)، وَذَيْلِ الرَّوْضَتَيْنِ (٢٠٤) وَفِيْهِ (عَبْدِ المَجِيْدِ؟)، وَالعِبَرِ (٥/ ٢٤٦) وَسِيَرِ أَعْلَامِ النُّبَلَاءِ (٢٣/ ٣٣٩)، وَتَارِيْخِ الإِسْلَامِ (٣٤٦)، وَالإِعَلَامِ بِوَفَيَاتِ الأعْلَامِ (٢٧٥)، وَالمُعِينِ فِي طَبَقَاتِ المُحَدَّثِيْنَ (٢٠٩) وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (١٨/ ٨٣)، والشَّذَرَاتِ (٥/ ٢٩٣).وَسَيَأْتِي اسْتِدْرَاكُ أَخِيهِ مُحَمَّدٍ فِي وَفَيَاتِ هَذِهِ السَّنَةِ، كَمَا سَيَأْتِي اسْتِدْراكُ أَبْنَائِهِ أحْمَدَ (ت: ٧٠٠ هـ)، وَمُحَمَّدُ (ت: ٦٥٨ هـ)، وَابْنُهُ: عَبْدُ الهَادِي بنُ عَبْدِ الحُمَيْدِ، وَلَهُ ذِكْرٌ فِي مُعْجَمِ السَّمَاعَاتِ الدِّمَشْقِيَّة (٤٠٩) وَلَهُمْ مِنَ الأوْلَادِ وَالأحْفَادِ مِن العُلَمَاءِ عَدَدٌ كَبِيْرٌ، ذَكَرَ بَعْضهُمْ المُؤَلِّفُ، وَاسْتَدرَكْنَا مَا لَمْ يَذْكُرْهُ المُؤَلِّفُ كَمَا هُوَ مَنْهَجُنَا.٦٦٢ - وَعَبْدُ اللهِ بْنُ عُمَرَ بْنِ عَوْضٍ المَقْدِسِيُّ، ذَكَرَهُ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ فِي تَارِيْخِ الإِسْلَامِ (٣٤٥) وَهُوَ مِنْ أُسْرَةِ عِلْمِيَّةِ حَنبَلِيةِ كَبِيْرَةٍ، وَلَهُ إِخْوَان هُمْ: "عبْدُ الرَّحْمَنِ"، "عَبْدُ الرَّحِيْمِ"، =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute