- أَمَّا "عَبْدُ اللَّطِيْفِ" فَذَكَرَهُ العُلَيْمِيُّ فِي المَنْهَجِ الأحْمَدِ (٥/ ١٤٠)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (٢/ ٥٤٩)، وَأَخْطَأَ فِي ذِكْرِ وَفَاتِهِ فَجَعَلَهَا سَنَةَ (٧٧٢ هـ) وَأَخَّرَهُ عَنْ طَبَقَتِهِ نَتِيْجَةً لِهَذَا. وَلَمْ يَذْكُرْهُ ابْنُ مُفْلحٍ فِي "المَقْصَدِ الأرْشَد" وَاسْتَدْرَكَه ابْنُ حُمَيْدٍ النَّجْدِيُّ بِخَطِّهِ فِي هَامِشِ نُسْخَةِ (أ) وَرَقَة (١٩٥)، عَنْ "حُسْنِ المُحَاضَرَة" لِلْسُيُّوطِيِّ، وَذَكَرَهُ السُّيُوطِيُّ فِي حُسْنِ المُحَاضَرَةِ (١/ ٣٨٢). وَأَخْبَارُهُ فِي: صِلَةِ التَّكْمِلَةِ وَرَقَة (٢٠٧)، وَمَشْيَخَة ابْنِ جَمَاعَةٍ (١/ ٩٢، ٣٥٢)، وَمُعْجَمِ الدِّمْيَاطِيِّ (٢/ وَرَقَة: ٦٣)، وَالمُقْتَفَى لِلْبِرْزَالِيِّ (١/ وَرَقَة: ٣٥)، وَذَيْلِ مِرْآةِ الزَّمَانِ (٢/ ٥٠)، وَتَارِيْخِ ابْنِ رَسُولٍ: "نُزْهَةِ العيُونِ … "، وَهُوَ فِي دُرَّةِ الأسْلَاكِ (١/ وَرَقَة: ٢٥)، وَتَذْكِرَةِ الحُفَّاظِ (٤/ ١٤٩١)، وَتَارِيْخِ الإسْلَامِ (٩٨)، وَالعِبَرِ (٥/ ٢٩٨)، وَمُنْتَخَبِ المُخْتَارِ (١١٧)، وَذَيْلِ التَّقْيِيْدِ (٢/ ١٤٨)، وَالسُّلُوْكِ (١/ ٢/ ٦١٤)، وَالدَّلِيْلِ الشَّافِي (١/ ٤٢٨)، وَالنُّجُوْمِ الزَّاهِرَةِ (٧/ ٢٤٤)، وَالشَّذَرَاتِ (٥/ ٣٦٦) (٧/ ٥٨٦)، وَفَهْرَسِ الفَهَارِس (٢/ ٦١٥، ٦٢٥)، وَالرِّسَالَةِ المُسْتَطْرَفَةِ (١٠٠). وَلَهُ مِنَ الأوْلَادِ وَالحَفَدَةِ: عَبْدُ المُنْعِمِ بْنُ عَبْدِ اللَّطِيْفِ (ت: ٦٩١ هـ) نَسْتَدْرِكُهُ فِي مَوْضِعِهِ إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى. وَيُوْسُفُ بْنُ عَبْدِ اللَّطِيفِ (ت:؟) وَالِدُ مُحَمَّدِ بْنِ يُوسُفَ الآتِي. وَمُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّطِيْفِ (ت:؟)، وَأَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّطِيْفِ (ت:؟)، ذَكَرَهُمَا الحَافِظُ ابنُ حَجَرٍ فِي "فِهْرِسْتِهِ". وَحَفِيْدُهُ: مُحَمَّدُ بْنُ يُوْسُفَ بنِ عَبْدِ اللَّطِيْفِ (ت: ٧٦٩ هـ) ذَكَرَهُ ابْنُ حُمَيْدٍ النَّجْدِيُّ فِي "السُّحُبِ الوَابِلَةِ" (٣/ ١١٠٤). =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute