٧٢٥ - وَعَبْدُ القَادِرِ بنُ فَخْرِ الدِّيْنِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنِ يُوْسُفَ بنِ مُحَمَّدِ البَعْلَبَكِّيُّ، ذَكَرَهُ الحَافِظُ البِرْزَالِيُّ فِي المُقْتَفَى (١/ ورقة: ٦١)، وَذَكَرَ المُؤَلِّفُ وَالِدَهُ فَخْرَ الدِّيْن عَبْدَ الرَّحْمَن ابنَ يُوْسُفَ (ت: ٦٨٨ هـ) في مَوْضِعِهِ وَتُوُفِّيَ بَعْدَهُ كَمَا تَرَى، وَأَخُوْهُ أَحْمَدُ (ت: ٧٣٢ هـ)، وَابْنُ أَخِيْهِ عَبْدُ الرَّحْمَن بنُ مُحَمَّدِ بنِ عَبْدِ الرَّحْمَن بنِ يُوْسُفَ (ت: ٧٣٢ هـ) نَسْتَدْرِكُهُمَا فِي مَوْضِعَيْهِمَا إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى.٧٢٦ - عَلِيُّ بن الحَسَنِ بنِ عَلِيُّ بنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بن عَلِيٍّ، أَبُو القَاسِمِ، كَمَالُ الدِّيْنِ الجَوْزِيُّ، ابنُ حَفِيْدِ الحَافِظِ أَبي الفَرَج الإمَامِ المَشْهُوْرِ. ذَكَرَهُ ابنُ الفُوَطِيِّ فِي مَجْمَعِ الآدَابِ (٤/ ١٩٨)، وقَالَ: "البَغْدَادِيُّ، الفَقِيْهُ، المُعَدَّلُ. كَتَب الكَثيْرَ بِخَطِّهِ، وَكَانَ من عُدُوْلِ أَقْضَى القُضَاةِ نِظَامِ الدِّيْنِ البَنْدَنِيْجِيِّ. وَسَمِعَ الكَثِيْرَ عَلَى عَمِّهِ شَيْخِنَا مُحْيِيْ الدِّيْن يُوْسُفَ ابنِ الحَافِظِ أَبِي الفَرَجِ بنِ الجَوْزِيِّ سَنَةَ ثَلَاثٍ وَخَمْسِيْنَ وَسِتِّمَائَةَ. وَتُوُفِّيَ سَنَةَ خَمْسٍ وَسَبْعِيْنَ وَسَتِّمَائَةَ. وَرَأَيْتَ بِخَطِّهِ عِدَّةَ أَجْزَاءٍ مِنْ كِتَابِ "المُنْتَظَم" وَقَدِ انْتَخَبَهُ.أَقُوْلُ -وَعَلَى اللهِ أَعْتَمِدُ-: مُحْيِي الدِّيْنِ بنُ الجَوْزِيِّ عَمُّ أَبِيْهِ، لَا عَمُّه هُوَ كَمَا يُفْهَمُ مِنْ عَمُوْدِ نَسَبِهِ فَليُصَحَّحْ. وَتَقَدَّمِ اسْتِدْرَاك عَمِّهِ الحُسَيْنِ بن عَلِيٍّ … (ت: ٦٧٠ هـ).٧٢٧ - وَأخُوْهُ هُوَ: مُحَمَّدُ بنُ الحَسَنِ بنِ عَلِيٍّ بنِ عَبْدِ الرَّحْمَن بنِ الجَوْزِيِّ، عِزُّ الدِّيْنِ، أبُو بَكْرِ البَغْدَادِيُّ، الكَاتِبُ الفَقِيْهُ. ذَكَرَهُ ابنُ الفُوَطِيِّ في مَجْمَعِ الآدَاب (١/ ٣٠١)، وَقَالَ: سَمِعَ الحَدِيْثَ، قَرَأْتُ بِخَطِّهِ:وَجَنَّةٍ كَانَتْ أَبَا لَهَبٍ … أَصْبَحَتْ حَمَّالَةَ الحَطَبِخَشُنَتْ مِنْ بَعْدِ مَا حَسُنَتْ … يَا لَهُ مِنْ سُوْءِ مُنْقَلَبِوَلَمْ يَذْكُرْ وَفَاتَهُ. وَلَمْ أَقِفْ عَلَى أَخْبَارِهِ فِي مَصْدَرٍ آخَرَ.٧٢٨ - وَعُمَرُ بنُ أَحْمَدَ بنِ عُمَرَ بنِ أَبِي بَكْرِ بنِ عَبْدِ اللهِ بنِ سَعْدٍ، الإمَامُ العَدْلُ، الكَبِيْرُ،
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute