(١) أَبُوْهُ هَذَا لَمْ أَقِفْ عَلَى أَخْبَارِهِ. وَعَلَى هَذَا يَكُوْنُ المَذْكُوْرُ "ابنَ كُتَيْلَةَ".(٢) لَمْ أَقِفْ علَى أَخْبَارِهَا.(٣) ذَكَرَهُ المَرْدَاوِيُّ فِي تَصْحِيْحِ الفُرُوعِ (٤/ ٦٥٨).(٤) نَقَلَ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ عَنِ ابنِ الفُوَطِيِّ قَوْلَهُ: "وَلَهُ مِنَ الكُتُبِ: "المُسْهِمَةُ" فِي الفِقْهِ ثَمَانُ مُجَلَّدَاتٍ، وَكِتَابُ "التَحْذِيْرِ مِنَ المَعَاصِي" ثَلَاثُ مُجَلَّدَاتٍ، وَكِتَابُ "العُدَّةِ فِي أُصُوْلِ الدِّيْنِ" مُجَلَّدٌ، وَكِتَابُ "الإسْعَافِ فِيْمَا وَقَعَ فِي السَّمَاعِ مِنَ الخِلَافِ" مُجَلَّدٌ، وَكِتَاب "العَربِ" مُجَلَّدٌ. أَقُولُ -وَعَلَى اللهِ أَعْتَمِدُ-: لَعَلَّ كِتَابَ "المُسْهمَة … " هوَ كِتَابُ "المُهِمِّ … " اعْتَرَاهُ شَيْءٌ مِنَ التَّحْرِيْفِ وَلَعَل كِتَابَ "الفَوْزِ" المَذْكُوْرِ فِي "الوَافِي بِالوَفَيَاتِ" هُوَ كِتَابِ "العَرَبَ" السَّالِف الذِّكْرِ لَحِقَهُ شَيْءٌ مِنَ التَّحْرِيْفِ، وَاللهُ تَعَالَى أَعْلَمُ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute