(١) مِنْهُ نُسْخَة فِي مَكْتَبَةِ جستَرْبِيْتِي فِي مُجَلَّدَيْنِ الأوَّل رقم (٣٢٨٦)، وَجُزْؤُهُ الثَّانِي مِنَ النُّسْخَةِ نَفْسِهَا فِي المَكْتَبَةِ الظَّاهِرِيَّةِ بِـ"دِمَشْقَ" رَقَمْ (١٦٨٩٣)، وَيُوْجَدُ الجُزْءُ الثَّانِي مِنْهُ فِي مَكْتَبَةِ جِسْتَربِيْتِي رَقم (٣٢٨٩)، وَنُسْخَةٌ أُخْرَى بِمَكْتَبَةِ الأوْقَافِ بِـ"حَلَبَ" رَقم (١٩٩٥٠) وَطُبعَ بِتَحْقِيْقِ الدُّكْتُور عَبْدِ المَلِكِ بْنِ دُهَيْشٍ سَنَةَ (١٤٢١ هـ) بِدَارِ خضر للطِّبَاعَةِ بِـ"لُبْنَانَ" وَقَدْ طَالَعْتُ المَخْطُوْطَ سَنَةَ (١٤٠٥ هـ) أَنَا وَزَمِيْلِي الدُّكْتُورُ سُلَيْمَان بْن وَائِل التُّوَيْجرِي، لِيَكُوْنَ مِنْ بَيْنِ مَطْبُوعَاتِ مَرْكَزِ البَحْثِ العِلْمِيِّ بِجَامِعَةِ أُمِّ القُرَى، لكِنْ رَأَيْنَا مُؤَلِّفَهُ يَعْتَمِدُ اعْتِمَادًا كَبِيْرًا عَلَى "المُغْنِي" لاِبْنِ قُدَامَةَ مِمَّا زَهَّدَنَا فِيْهِ، لِعَدَمِ الفَائِدَةِ الظَّاهِرَةِ مِنْ نَشْرِهِ.(٢) فِي بَعْضِ المَصَادِرِ "مُشْكِل كِتَابِ الشِّهَابِ". وَهُوَ الأقْرَبُ لِلصَّوَابِ.(٣) مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيْمَ بْنِ عُمَرَ بْنِ أَبِي البَدْرِ بْنِ شُجَاعِ الخَالِدِيُّ، البَغْدَادِيُّ (ت: ٧٤٠ هـ) حَنْبَلِيٌّ، لَمْ يَذْكُرْهُ المُؤَلِّفُ، نَسْتَدْرِكُهُ فِي مَوْضِعِهِ إِنْ شَاءَ اللّهُ تَعَالَى.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute