(٢) في (أ) فقط مُصَحَّحَةٌ عَلَى هَامِشِ النُّسْخَةِ، وَهِيَ كَذلِكَ في "التَّقْيِيْدِ" وَ"سِيَرِ أَعْلَامِ النُّبَلَاءِ" وَغَيْرِهِمَا، وَفِي "النُّجُوْمِ الزَّاهِرَةِ" (٥/ ١٠٥) ذَكَرَهُ في وَفَيَاتِ سَنَةِ (٤٦٩).(٣) مِنْ هُنَا إِلَى آخِر التَّرجَمَةِ سَاقِطٌ من (هـ).(٤) في (ط) بطبعتيه: "الحَرَّانِيُّ" وَالصَّوَابُ هُوَ المُثْبَتُ، قَالَ الحَافِظُ السَّمْعَانِيُّ فِي الأَنْسَابِ (٤/ ١٣١): "بِفَتْحِ الحَاءِ المُهْمَلَةِ وَالزَّايِ، وَتَشْدِيْدِ الوَاوِ، وَفِي آخِرِهَا الرَّاءُ، هَذِهِ النِّسْبَةُ إِلَى الجزور؟ [الحَزَوَّرِ] وَهُوَ اسْمٌ لِبَعْضِ أَجْدَادِ المُنْتَسِبِ إِلَيْهِ، =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute