(٢) سَمِعَ مِنْهُ ابْنُ الخَبَّازِ، وَالمِزِّيُّ، وَابْنُ مُسْلَّمٍ، وَالبِرْزَالِيُّ، قَالَ فِي المُقْتَفَى "سَمِعْنَا عَلَيْهَ، وَكَانَ مُنَوِّرَ الوَجْهِ، كَثيْرَ الخَيْرِ وَالبَرَكَةِ، عَلَيْهِ مَهَابَةُ الدِّيْنِ وَالعِلْمِ".يُسْتَدْرَكُ عَلَى المُؤَلِّفِ -رَحِمَهُ اللهُ- فِي وَفَيَاتِ (٦٨٧ هـ):٨١١ - آسِية بِنْتُ أَحْمَدَ بنِ عَبْدِ الدَّائِمِ، أُمُّ عَبْدِ اللهِ، المُقْرِئَةُ، أُخْتُ خَدِيْجَةُ (ت: ٦٨٥ هـ) السَّالِفَةِ الذِّكْرِ، وَقَدْ سَبَقَ ذِكْرُ أَبِيْهَا الشَّيْخِ أَحْمَدَ (ت: ٦٦٨ هـ). أَخْبَارُهَا فِي المُقْتَفَى لِلْبَرْزَالِيِّ (١/ وَرَقَةَ ١٤١)، وَتَارِيخِ الإسْلَامِ (٢٩٧).٨١٢ - وَأَحْمَدُ بْنُ أَبِي بكْرِ بْنِ عَبْدِ البَاقِي بْنِ عَلِى بْنِ حَفاظٍ، أَبُو العَبَّاسِ الصَّحْرَاوِيُّ، المُقِيْمُ بِـ"زُرَعَ". أَخْبَارُهُ فِي المُقْتَفَى (١/ وَرَقَةَ ١٤٤)، وَتَارِيخِ الإِسْلَامِ (٢٩٢).٨١٣ - وأَحمَدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ مُحَمَّدٍ بنِ الشَّيْخِ الكَبِيْرِ عَبْدِ اللهِ اليُوْنِيْنِيُّ، قَالَ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ: "وَقَدْ صَحِبَ جَدَّهُ الشَّيْخَ مُحَمَّدًا، وَلَهُ إِجَازَةٌ مِنِ ابْنِ رُوْزبَةَ، وَابْنِ بَهْرُوزَ، وَالأنْجَبِ الحَمَّامِيِّ"، وَيُرَاجَعُ المُقْتَفَى لِلْبِرْزَالِيِّ (١/ وَرَقَة ١٤٤)، وَجَدُّهُ مُحَمَّد =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute