٨٤٤ - وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مَنْصُوْرِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ إِسْمَاعِيْلَ بْنِ عَطَّافٍ المَقْدِسِيُّ، ثُمَّ الصَّالِحِيُّ. أَخْبَارُهُ فِي: المُقْتَفَى لِلْبِرْزَالِيِّ (١/ وَرَقَة: ١٨١)، وَتَاريْخِ الإِسْلَامِ (١٢٣).٨٤٥ - وَعَبْدُ المُنْعِمِ بْنِ عَبْدِ اللَّطِيفِ بْنِ عَبْدِ المُنْعِمِ بْنِ عَلِيٍّ بْنَ نَصْرِ بْنِ مَنْصُوْرِ بنِ هِبَةِ اللهِ، نَجْمُ الدِّينِ بْنُ الصَّيْقَلِ الحَرَّانِيُّ، العَدْلُ، نَزِيلُ "الإسْكَنْدَرِيَّةِ" مَوْلدُهُ بِـ"حَرَّانَ" سَنَةَ (٦٠٨ هـ) وَصَفَهُ البِرْزَالِيُّ بِأنَّهُ "كَانَ مِنَ العُدُوْلِ الأخْيَارِ، وَقَالَ: "قَرَأْتُ عَلَيْهِ بِـ"الإسْكَنْدَرِيَّة" عَشَرَةُ أَجْزَاءٍ. أَخْبَارُهُ فِي: المُقْتَفَى (١/ وَرَقَة: ١٨٨)، وَتَارِيْخِ الإسْلَامِ (١٢٤)، وَاسْتَدْرَكَهُ ابنُ حَمِيْدٍ النَّجْدِيُّ عَلَى المُؤَلِّفِ فِي هَامِشِ نُسْخَةِ (أ) عَنْ تَارِيْخِ ابْنِ رَسُوْلٍ. وَذَكَرَهُ ابْنُ رَسُوْلِ فِي تَارِيْخِهِ: "نُزْهَةِ العُيُوْنِ … " (٢/ وَرَقَة: ١٥٤). وَتَقَدَّمَ اسْتِدْرَاكُ وَالِدِهِ: النَّجِيْبِ عَبْدِ اللَّطِيْفِ (ت: ٦٧٢ هـ) وَذَكَرْنَا مَنْ عَرَفْنَا مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ هُنَاكَ. وَأَمَّا جَدُّهُ: عَبْدُ المُنْعِمِ بْنُ عَلِي (ت: ٦٠١ هـ) فَذَكَرَهُ المُؤَلِّفُ فِي مَوْضِعِهِ كَمَا تَقَدَّمَ.٨٤٦ - وَفَاطِمَةُ بِنْتُ مُحَمَّدِ بنِ البَهَاءِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ المَقْدِسِيِّ، أُمُّ مُحمَّدٍ، امْرَأَةٌ صَالِحَةٌ، عَابِدَةٌ، سَخِيَّةٌ، جَلِيْلَةٌ، مِنْ خِيَارِ نِسَاءِ "دَيْرِ الصَّالِحِيَّةِ" وَهِيَ زَوْجَةُ الكَمَالِ أَحْمَدَ بْنِ الكَمَالِ، أُمُّ أَوْلَادِهِ، سَمِعَتْ مِنْ جَدِّهَا، وَابْنِ الزَّبِيْدِيِّ … سَمِعَ منْهَا الطَّلَبَةُ وَالرَّحَّالَةُ، كَذَا قَالَ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ فِي تَارِيْخِ الإسْلَامِ (١٣٠)، وَوَالِدُهَا: مُحَمَّدٌ (ت: ٦٤٣ هـ) تَقَدَّمَ اسْتِدْرَاكُهُ فِي مَوْضِعِهِ، وَجَدُّهَا: الحَافِظُ البَهَاءُ (ت: ٦٢٤ هـ) ذَكَرَهُ المُؤَلِّفُ فِي مَوْضِعِهِ، وَزَوْجُهَا: أَحْمَدُ الكَمَالُ بْنُ مُحَمَّدِ الكَمَالِ (ت: ٦٩٣ هـ) نَذْكُرُهُ فِي مَوْضِعِهِ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute