للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= وَرَقَة: ٢١)، وَالحَافِظُ الذَّهَبِيُّ فِي تَارِيْخِ الإِسْلَامِ (٣٩١)، وَالعِبَرِ (٥/ ٣٩٥)، وَمُعْجَمِ الشُّيُوْخِ (١/ ١٢٦)، وَالمَقْرِيْزِيُّ فِي المُقَفَّى الكَبِيْرِ (١/ ٣٩)، وَابْنُ العِمَادِ فِي الشذَّرَاتِ (٥/ ٤٤٥)، وَوَالِدُهُ: أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ (ت: ٦٣٨ هـ) كَانَ حَنْبَلِيًّا كَأَهْلِهِ وَأَسْلَافِهِ، ثُمَّ تَحَوَّلَ شَافِعِيًّا. وَجَدُّهُ: مُحَمَّدُ بْنُ خَلَفٍ (ت: ٦١٨ هـ) ذَكَرَهُ المُؤَلِّفُ فِي مَوْضِعِهِ. وَزَوْجَتُهُ: فَاطِمَةُ بِنْتُ الشَّيْخِ شَمْسِ الدِّيْنِ بْنِ أَبِي عُمَرَ (ت: ٦٨٥ هـ) تَقَدَّمَ اسْتِدْرَاكُهَا فِي مَوْضِعِهَا، وَابْنَتُهُ: زَيْنَبُ (ت: ٧٢٩ هـ) سَيَأْتِي اسْتِدْرَاكِهَا فِي مَوْضِعِهَا. وَابْنُهُ: أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيْمَ (ت: ٧٠٠ هـ) نَذْكُرُهُ فِي مَوْضِعِهِ مِنَ الاِسْتِدْرَاكِ إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى.
٩١٢ - وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ أَبِي الحَسَنِ بنِ عَمْرِو بْنِ مُوْسَى بْنِ عَمِيْرَةَ، أَبُو إِسْحَقَ المِرْدَاوِيُّ، الصَّالِحِيُّ الفَرَّاءُ، ابْنُ عَمِّ إِسْمَاعِيْلَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَمْرٍو .. (ت: ٧٠٠ هـ) سَيَأْتِي اسْتِدْرَاكُهُ إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى. وَزَوْجَتُهُ ابْنَةُ عَمِّهِ: صَفِيَّةُ أُخْتُ إِسْمَاعِيْلِ هَذَا (ت: ٦٩٩ هـ) نَذْكُرُهَا هُنَا فِي مَوْضِعِهَا إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى. أَخْبَارُ إِبْرَاهِيمَ فِي: المُقْتَفَى لِلْبِرْزَالِيِّ (٢/ وَرَقَة: ١٤) وَتَارِيْخِ الإِسْلَامِ (٣٩٢)، وَالعِبَرِ (٥/ ٣٩٥).
٩١٣ - وَإِبْرَاهِيْمُ بْنُ يَحْيَى بْنِ يُوسُفَ بنِ طَرْخَانَ بنِ تَمِيْمِ بنِ فِتْيَانَ الكِنَانِيُّ العَسْقَلانِيُّ الحَنْبَلِيُّ، ذَكَرَهُ الحَافِظُ البِرْزالِيُّ فِي المُقْتَفَى (٢/ وَرَقَة: ٣)، وَالحَافِظُ الذَّهَبِيُّ فِي تَارِيْخِ الإِسْلَامِ (٣٩٢)، وَاسْتَدْرَكَ ابْنُ حُمَيْدٍ النَّجْدِيُّ فِي هَامِشِ نُسْخَةَ (أ) ابْنُهُ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيْمَ بْنِ يَحْيَى العَسْقَلَانِيُّ عَنِ "الدُّرَرِّ الكَامِنَةِ"، وَذَكَرَهُ الحَافِظُ ابْنُ حَجَرٍ فِي "الدُّرَرِ الكَامِنَةِ" (١/ ١٠٢)، وَقَالَ: ". . . الحَنْبَلِيُّ، شِهَابُ الدِّينِ، وُلِدَ سَنَةَ … وَسَمِعَ مِنَ النَّجِيْبِ وَغَيْرِهِ، وَكَانَ يُؤَدِّبُ بِمَكْتَبِ المَلِكِ المَنْصُورِ بِـ "القَاهِرَةِ" وَمَاتَ سَنَةَ. . ." وَلَمْ يَذْكُرْ مَوْلِدَهُ، وَلَا ذَكَرَ وَفَاتَهُ، وَذَكَرَهُ ابْنُ حُمَيْدٍ النَّجْدِيُّ أَيْضًا فِي السُّحْبِ الوَابِلَةِ (١/ ٩٤) رَقم (٤١). ومستولدة إبراهيم زينب (٧٣١ هـ) سيأتي استدراكها إن شاء الله تعالى.
يَقُولُ الفَقِيْرُ إِلَى اللهِ تَعَالَى عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ سُلَيْمَان العُثَيْمِينَ - عَفَا اللهُ عَنْهُ -: لَا يَصِحُّ اسْتِدْرَاكُهُ عَلَى ابْنِ رَجَبٍ، وَلَا التَّذْيِيْلِ بِهِ عَلَيْهِ حَتَّى تَتَبَيَّنَ سَنَةَ وَفَاتِهِ ثُمَّ يُحْكَمَ =