٩٩٦ - وَأَسْمَاءُ بِنْتُ مُحَمَّدِ بنِ عَبْدِ الحَقِّ بْنِ خَلَفٍ الحَنْبَلِيِّ. ذَكَرَهَا الحَافِظُ البِرْزَالِيُّ فِي المُقْتَفَى (٢/ ٧٩). وَقَالَ: "رَوَتْ لَنَا عَنْ خَطِيْبِ مَرْدَا، وَسَأَلْتُهَا عَنْ مَوْلِدِهَا فَذَكَرَتْ أَنَّهَا رَضِيْعَةُ جَمَالِ الدِّيْنِ أَحْمَدَ بْنِ العِزِّ عُمَرَ، وَذَكَرَتْ أَنَّهُ وُلِدَ لِوَالِدِهَا ثَلَاثُ بَنَاتٍ سَمَّاهُنَّ، أَسْمَاءَ وَهِيَ الثَّالِثَةُ مِنْهُنَّ، وَلَمْ تُدْرِكِ اللَّتَيْنِ قَبْلَهَا. وَوَالِدُهَا مُحَمَّد (ت:؟)، لَمْ أَقِفْ عَلَى أَخْبَارِهِ. وَجَدُّهَا عَبْدُ الحَقِّ (ت: ٦٤١ هـ). ذَكَرَهُ المُؤَلِّفُ فِي مَوْضِعِهِ.٩٩٧ - وَحَبِيْبَةُ بِنْتُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الحَافِظِ عَبْدِ الغَنِيِّ، أَمُّ عَلِيٍّ، ذَكَرَهَا الحَافِظُ البِرْزَالِيُّ فِي المُقْتَفَى (٢/ وَرَقَة: ٧٨) وَقَالَ: "كَانَتْ امْرَأَةً صَالِحَةً، لَا تَخْرُجُ مِنْ بَيْتِهَا أَصْلًا، وَأُوْذِيَتْ فِي زَمَنِ التَّتَارِ، وَبَقِيَتْ عُرْيَانَةً، وَصَبَرَتْ، وَاحْتَسَبَتْ، وَهِيَ زَوْجَةُ الشَّيْخِ شَمْسُ الدِّيْنِ بنِ الشَّيْخِ أَبِي عُمَرَ. . .". أَخْبَارُهَا فِي مُعْجَمِ الشُّيُوْخِ لِلْحَافِظِ الذَّهَبِيِّ (١/ ٢١٨)، وَوَالِدُهَا أَحْمَدُ (ت: ٦٤٣ هـ) وَجَدُّهَا مُحَمَّدٌ (ت: ٦١٣ هـ) وَأَبُو جَدِّهَا الحَافِظُ عَبْدُ الغَنِيِّ (ت: ٦٠٠ هـ) ذَكَرَهُمُ المُؤَلِّفُ فِي مَوَاضِعِهِمْ كَمَا ذَكَرَ المُؤَلِّفُ زَوْجُهَا الإِمَامُ شَمْسُ الدِّينِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدٍ (ت: ٦٨٢ هـ).٩٩٨ - وَزَيْنَبُ بِنْتُ إِبْرَاهِيْمَ بْنِ عَبْدِ اللهِ بنِ أَبِي عُمَرَ، ذَكَرَهَا الحَافِظُ البِرْزَالِيُّ فِي المُقْتَفَى (٢/ وَرَقَة: ٧٧) وَقَالَ: "زَوْجَةُ الشَّيخِ مُحَمَّدٍ الأُرْمَوِيِّ … سَمِعْتُ مِنْ خَطِيْبِ مَرْدَا، وَأَجَازَتْ لَنَا". وَالِدُهَا: إِبْرَاهِيْمُ (ت: ٦٦٦ هـ) وَجَدُّهَا: عَبْدُ اللهِ (ت: ٦٤٣ هـ) ذَكَرَهُمَا المُؤَلِّفُ.٩٩٩ - وَسِتُّ الأَهْلِ بِنْتُ عَلْوَانَ بْنِ سَعِيدِ بْنِ عَلْوَان بْنِ كَامِلٍ البَعْلَبَكِيَّةِ الحَنْبَلِيَّةِ. أَخْبَارُهَا فِي: المُقْتَفَى لِلْبِرْزَالِيِّ (٢/ وَرَقَة: ٧٥)، وَذَيْلِ تَارِيْخِ الإِسْلَامِ (٣٤)، وَمُعْجَمِ الشُّيُوْخ لَهُ (١/ ٢٨٣)، وَالمُعِيْنِ فِي طَبَقَاتِ المُحَدِّثِيْنَ (٢٢٦)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (١٥/ ١١٦)، وَأَعْيَان العَصْرِ (٢/ ٤٠٢)، وَالدُّرَرِ الكَامِنَةِ (٢/ ٢١٩)، وَالشَّذَرَات (٦/ ٨)، قَالَ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute