أَقُولُ - وَعَلَى اللهِ أَعْتَمِدُ -: مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ المَذكُوْرُ حَنْبَلِيٌّ (ت: ٦٩٩ هـ) سَبَقَ اسْتِدْرَاكُهُ فِي مَوْضعِهِ.١٠٢٥ - محمَّدُ بْنُ الحَسَنِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمنِ بْنِ السَّيِّدِ بْنِ مَحَاسِنِ الصَّرْصَرِيُّ، ظَهِيْرُ الدِّيْنِ، ذَكَرَهُ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ فِي ذَيْلِ تَارِيْخِ الإِسْلَامِ (٧٣)، وَقَالَ: "صَدرٌ مُعَظَّمٌ فِي دَوْلَةِ "أَبْغَا" وَمَنْ بَعْدَهُ، وَافِرُ الجَلَالَةِ مُحْتَرَمُ الجَنَابِ … وَقَالَ: وَكَانَ ذَا مُرُوءَةٍ، وَجُوْدٍ، وَمَكَارِمَ، وَأَمْوَالٍ، وَجَاهٍ عَرِيْضٍ، يَزُوْرُ الصَّالِحِيْنَ، وَيَذِلُّ لَهُمْ، وَبَيْتُهُ بَيْتٌ كَبِيْرٌ، قَدِيْمٌ، وَلَهُ مُطَالَعَةٌ فِي العِلْمِ وَمُشَارَكَةٌ، وَكَانَ يَتَرَدَّدُ إِلَيْهِ حُكَّامُ البَلَدِ، قَالَ: وَأيَادِيْهُ كَثيْرَةٌ، كَانَ يُفَطِّرُ كُلَّ لَيْلَةٍ مِنْ رَمَضانَ مَائَةً مِنْ فَقِيْرٍ وَفَقِيْرَةٍ. . .". وَيُرَاجَعُ: الدُّرَرُ الكَامِنَةُ (٤/ ٤١).١٠٢٦ - وَمِنْ ذَوي قَرَابَتِهِ: عَبْدُ السَّيِّدِ بنُ المُحسِّنِ بنِ مَحَاسِنِ جَمَالُ الدِّيْن أَبُو مُحَمَّدٍ الصَّرْصَرِيُّ، ذَكَرَهُ ابنُ الفُوَطِيِّ فِي "مَجْمَعِ الآدَابِ" (٤/ ١٨١) وَلَمْ يَذْكُرْ وَفَاتَهُ، وَهُوَ مِمَّنْ يُسْتَدْرَك عَلَى المُؤَلِّفِ. وَحَسَنُ بنُ مَحَاسِنٍ بَهَاءُ الدِّيْنِ الصَّرْصَرِيُّ (ت: ٦٧٧ هـ) تَقَدَّمَ اسْتِدْرَاكه فِي مَوْضِعِهِ.١٠٢٧ - وَمُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيْمَ بنِ أَحْمَدَ المَقْدِسِيُّ، ذَكَرَهُ الحَافِظُ البِرْزَالِيُّ فِي المُقْتَفَى (٢/ وَرَقَة: ١٠٣)، وَقَالَ: "رَوَى عنْ إِبْرَاهِيمَ بن خَلِيْلٍ حُضُوْرًا، وَابْنِ عَبْدِ الدَّائِمِ. وَمَوْلِدُهُ سَنَةَ سِتٍّ وَخَمْسِيْنَ وَسِتِّمَائَةَ، وَفِيهَا مَاتَ وَالِدُهُ".أَقُوْلُ - وَعَلَى اللهِ أَعْتَمِدُ -: تَقَدَّمَ اسْتِدْرَاكُ وَالِدِهِ سَنَةَ (٦٥٦ هـ). وَيُرَاجَعُ: الدُّرَرُ الكَامِنَةُ (٤/ ١٢٤).١٠٢٨ - وَمُحَمَّدُ بْنُ مَكَارِمٍ الحَرَّانِيُّ الحَنْبَلِيُّ، الشَّاهِدُ بِحَصِيْرَةِ الشُّبَاكِ، تَحْتَ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute