١٠٣٧ - وَأَخُوهُ: عَبْدُ اللهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الحَمِيْدِ بْنِ عَبْدِ الهَادِي، مُحِبُّ الدِّيْنِ، ذَكَرَهُ الحَافِظُ البِرْزَالِيُّ فِي المُقْتَفَى (٢/ وَرَقَة ١١٨)، وَالحَافِظُ ابْنُ حَجَرٍ فِي الدُّرَرِ الكَامِنَةِ (٢/ ٣٩٩). تُوفِّيَ فِي هَذهِ السَّنَةِ.١٠٣٨ - وعَبْدُ اللهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ نَصْرِ بْنِ عَبْدِ الرَّزَّاقِ بْنِ عَبْدِ القَادِرِ الجِيْلِيُّ، مِنْ (آلِ عَبدِ القَادِرِ). أَخْبَارُهُ فِي: المُقْتَفَى لِلْبِرْزَالِيُّ (٢/ وَرَقَة: ١٢٨)، وَاسْتَدْرَكَهُ ابْنُ حُمَيْدٍ النَّجْدِيُّ فِي هَامِشِ نُسْخَةِ (أ) عَنِ "الدُّرَرِ الكَامِنَةِ"، وَذَكَرَ الحَافِظُ ابْنُ حَجَرٍ فِي الدُّرَرِ الكَامِنَةِ (٢/ ٤٠٩)، وَآبَاؤُهُ كُلُّهمْ عُلَمَاءُ إِلَى جَدِّهِ الأَعْلَى الشَّيْخِ عَبْدِ القَادِرِ. وَوَالِدُهُ: مُحَمَّد بْنُ نَصْرٍ (ت: ٦٥٦ هـ)، وَجَدُّهُ: القَاضِي نَصْرٌ (ت: ٦٣٣ هـ). وَأَبُو جَدِّهِ: عَبْدِ الوَهَّابِ (ت: ٦٠٣ هـ)، وَجَدُّ جَدِّهِ: الشَّيخِ عبْدِ القَادِرِ (ت: ٥٦١ هـ) ذَكَرَهُمُ المُؤَلِّفُ جَمِيعًا فِي مَوَاضِعِهِمْ، وَذَكَرَهُ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ فِي مُعْجَمِ الشُّيُوْخِ (١/ ٣٣٩)، فَقَالَ: "أَبُو سَعْدِ بْنِ أَبِي نَصْرِ العِرَاقِيُّ، الحَنْبَلِيُّ، الفَقِيْهُ، الصُّوْفِيُّ. . ." وَسَاقَ عَنْهُ سَنَدًا، ثُمَّ أَنْشَدَ لِجَدِّهِ أَبِي صَالحٍ نَصْرِ بْنِ عَبْدِ الرَّزَّاقِ بَيْتَيْنِ هُمَا:أَنَا فِي القَبْرِ مُفْرَدٌ وَرَهِيْنُ … غَارِمٌ مُفْلِسٌ عَلَيَّ دُيُوْنُقَدْ أَنَخْتُ الرِّكَابَ بَابَ كَرِيْمٍ … عِتْقُ مِثْلِي عَلَى الكِرَامِ يَهُوْنُ١٠٣٩ - وَعَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَلِيِّ بْنِ حَسَّانَ الأَعْنَاكِيُّ، الجَعْفَرِيُّ، أَبُو الحَسَنِ، مُوَفَّقُ الدِّينِ الفَرَّاءُ، الصَّالِحِيُّ، ابْنُ أُخْتِ القَاضِي عِزُّ الدِّينِ بْنِ عَوَضٍ، ذَكَرَهُ العُلَيْمِيُّ فِي المَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٤/ ٣٧٧)، وَمُخْتَصَرِه "الدُّرِّ المُنَضَدِ" (٢/ ٤٥٦). وَيُرَاجَعُ: المُقْتَفَى لِلْبِرْزَالِيِّ (٢/ وَرَقَة ١٢٣).١٠٤٠ - وَفَاطِمَةُ بِنْتُ القَاضِي تَقِيُّ الدِّينِ سُلَيْمَانَ بْنَ حَمْزَةَ المَقْدِسِيِّ. ذَكَرَهَا الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ في ذَيْلِ تَارِيخِ الإِسْلَامِ (٨٢)، وَقَالَ: "أُمُّ عَبْدِ اللهِ … لَمْ تَتَزَوَّجْ قَطُّ … أَحْضَرْتُ ابْنِي عَبْدِ اللهِ عَلَيْهَا".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute