يسْتَدْرَكُ علَى المُؤَلِّفُ - رَحِمَهُ اللهُ - فِي وَفَيَاتِ سَنَةِ (٧٠٩ هـ):١٠٤٨ - وَأَحْمَدُ بْنُ أَبِي طَالِبِ بْنِ مُحَمَّدٍ البَغْدَادِيُّ الحَمَّامِيُّ المَعْرُوفُ بِـ "الزَّانْكِيِّ" المُجَاوِرُ بِـ "مَكَّةَ المُكَرَّمَة"مِنْ ذَوِي قَرَابَةِ الأَنْجَبِ بْنِ أَبِي السَّعَادَاتِ الحَمَّامِيِّ فَهُوَ ابْنُ عَمِّ وَالِدِه.أَخْبَارُهُ فِي: ذَيْلِ تَارِيْخِ الإِسْلَامِ (٩٠/ ٩٣)، مِنْ ذُيُوْلِ العِبَرِ (٤٨)، وَمُعْجَمِ الشُّيُوْخِ (١/ ١١٧)، وَالدُّرَرِ الكَامِنَة (١/ ١٥٢)، وَالشَّذَرَاتِ (٦/ ١٩)، وَتَرْجَمَ لَهُ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ فِي "ذَيْلِ تَارِيْخِ الإِسْلَامِ" مَرَّتَيْنِ؟! وَفِي مُعْجَمِ الشُّيُوْخِ، جَعَلَ وَفَاتَهُ سَنَةَ (٧٠٨ هـ).١٠٤٩ - أَبُو بكْرِ بْنُ عَلِيٍّ بْنِ عُمَر بْنِ أَحمَدَ بنِ عُمَرَ بْنِ الشَّيْخِ أَبِي عُمَرَ، مِنْ (آلِ قُدَامَةَ)، اسْتَدْرَكَهُ ابْنُ حُمَيْدٍ النَّجْدِيُّ فِي هَامِشِ نُسْخَةِ (أ) وَرَقَة (٢١٦) عَنِ الدُّرَرِ الكَامِنَةِ، وَذَكَرَهُ الحَافِظُ ابْنُ حَجَرٍ فِي الدُّرَرِ الكَامِنَةِ (١/ ٤٨١) عَنِ الحَافِظِ البِرْزَالِيِّ فِي المُقْتَفَى (٢/ وَرَقَة: ١٤٠).١٠٥٠ - وَعَبْدُ الأَحَدِ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَبْدِ الأَحَدِ بنِ شُقَيْرٍ الحَرَّانِيُّ. ذَكَرَهُ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ فِي مُعْجَمِ الشُّيُوْخِ (١/ ٣٤٥)، وَالحَافِظُ ابنُ حَجَرٍ فِي الدُّرَرِ الكَامِنَةِ (٢/ ٤٢١)، وَقَالَ: " ذَكَرَه البِرْزَالِيُّ، وَالذَّهَبِيُّ، وَابْنُ رَافِعٍ فِي مَعاجِمِهِمْ".١٠٥١ - وَعَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِسْمَاعِيْلَ الحَنْبَلِيُّ الدِّمَشْقِيُّ. كَذَا ذَكَرَهُ الحَافِظُ البِرْزَالِيُّ فِي المُقْتَفَى (٢/ ورَقَة: ١٣٨).١٠٥٢ - وَعَلِيُّ بنُ عَبْدِ الحَمِيْدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ وَفَاءٍ الحَنْبَلِيُّ المَعْرُوفُ بِـ "التَّرَاكُشِيِّ" كَذَا فِي الدُّرَرِ الكَامِنَةِ (٣/ ١٢٨)، وَهَذِهِ النِّسْبَةِ بِحَاجَةٍ إِلَى تَوْثِيْقٍ فَهِي فِي الدُّرَرِّ الكَامِنَةِ، وَطَبْعَتُهُ كَثِيْرَةُ التَّحْرِيْفِ جِدًّا، وَهُوَ فِي المُقْتَفَى لِلْبِرْزَالِيِّ (٢/ وَرَقَة: ١٥٠)، وَذَكَرَ وَفَاتَهُ فِي السَّابِعِ وَالعِشْرِيْنَ مِنْ شَوَّالٍ مِنْ هَذِهِ السَّنَةِ وَوَصَفَهُ بِـ "الفَقِيْهِ"، الفَاضِلِ، عَلَاءِ الدِّيْنِ، وَقَالَ: "وَكَانَ فَقِيْهًا، فَاضِلًا نَبِيْهًا … مِنْ أَعْيَانِ فُقَهَاءِ الحَنَابِلَةِ بِـ "القَاهِرَةِ" وَلَمَّا وَصَلَ إِلَى نِسْبَتِهِ تَعَذَّرَ قِرَاءَةُ اللَّفْظَةِ؟!.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute