(٢) طبَعَ فِي مَطْبَعَةِ دَارِ البَيَان بِـ "مِصْرَ" سَنَةَ (١٩٨٣ م).(٣) يُوْجَدُ مِنْهُ نُسْخَةٌ فِي مَجْمُوْعٍ فِي مَكْتَبَةِ كُوبَرلي بِتُرْكِيَا رقم: (٧٩٥)، وَالأُخْرَى فِي السُلَيْمَانِيَة بِتُرْكِيَا أَيْضًا رَقم (٢٣١٥). وَطُبِعَ فِي القَاهِرَةِ.(٤) حَقَّقَهُ صَدِيْقُنَا الفَاضِل الدُّكْتُور مُصْطَفَى عُلَيَان - حَفِظَهُ اللهُ - وَنُشِرَ فِي دَارِ البَشِيْرِ بِعَمَّان بِـ "الأُرْدن" سَنَة (١٤١٤ هـ).(٥) لَهُ نُسَخٌ خَطِيَّةٌ، اثْنَتَانِ مِنْهَا فِي دَارِ الكُتُبِ المِصْرِيَّةِ، وَالثَّالِثَة بِمَكْتَبَةِ الإِسْكَنْدَرِيَّة، جَمَعَهَا صَدِيْقُنَا الدُّكْتُور إِبْرَاهِيْم بْن عَبْد اللهِ آل إِبْرَاهِيْمَ، وَوعَد بِنَشْرِهِ، وَهُوَ إِلَى الآن سَنَةَ (١٤٢٣ هـ) لَمْ يَفْعَلْ؟!.(٦) المُؤَلِّفُ ابْنُ رَجَبٍ - رَحِمَهُ اللهُ - أَدْرِى مِنْ غَيْرِهِ بِالكِتَابِ؛ لأَنَّهُ شَرَحَ "الأَرْبَعِيْنَ" أَيْضًا، وَزْادَ عَلَيْهَا عَشَرَةَ أَحَادِيْث فِي كِتَابٍ اسْمُهُ: "جَامِعُ العُلُوْمِ وَالحِكَمِ. . ." وَهُوَ مَشْهُوْرٌ، فَلَا بُدَّ أَنَّهُ وَقَفَ علَى أَكْثَر نُصُوصِهِ. وَاطَّلَعْتُ لَهُ عَلَى "شَرْحِ حَدِيْثِ أُمِّ زَرْعٍ" ضِمْنَ مَجْمُوعٍ فِي مَرْكَزِ البَحْثِ العِلْمِيِّ، وَلَمْ أُوْلِهِ الاهتِمَامَ اللَّازِم؛ لِعَدَمِ عِنَايَتِي آنِذَاكَ بِالطُّوفِيِّ، وَلَا =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute