١١٦٧ - وَفَاطِمَةُ بِنْتُ عُثْمَانَ بْنِ مُوْسَى بْنِ مُحَمَّدٍ بنِ عُبَيْدٍ السُّلَمِيَّةُ، أُمُّ عُثْمَانَ الزُّرَعِيَّةُ، المَفْعَلِيَّةُ. ذَكَرَهَا الحَافِظُ ابْنُ حَجَرٍ فِي الدُّرَرِ الكَامِنَةِ (٣/ ٣٠٦).١١٦٨ - وَمُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ الغَنِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي المَكَارِمِ المَرْدَاوِيُّ، أَبُو أَيُّوبَ، وَأَبُو يعْقُوْبَ، ذَكَرَهُ الحَافِظُ ابْنُ حَجَرٍ فِي الدُّرَرِ الكَامِنَةِ (٤/ ١٣٨)، وَقَالَ: "كَانَ فَقِيْهًا، صَالِحًا، مَاتَ … بِقَرْيَةِ "مَرْدَا". . .". أَقُوْلُ: أَغْلَبُ أَهْلِ "مَرْدَا" مِنَ الحَنَابِلَةِ.١١٦٩ - وَمُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ عَلِيِّ بْنِ فَضْلٍ الوَاسِطِيُّ، المعْرُوفُ بِـ "ابْنِ الطَّحَّانِ" وَبِـ "ابْنِ خَارِ اللهِ" بِالخَاءِ المُعْجَمَةِ، وَوَالِدُهُ: مُحَمَّدُ بنُ أَحمَدَ هُوَ المَعْروفُ بِـ "خَارِ اللهِ" (ت: ٧٠٤ هـ) تَقَدَّمَ اسْتِدْرَاكُهُ، وَهُوَ ابْنُ أَخِي الشَّيْخِ الإِمَامِ تَقِيِّ الدِّيْنِ إِبْرَاهِيْمَ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ فَضْلٍ الوَاسِطِيِّ (ت: ٦٩٢ هـ) ذَكَرَهُ المُؤَلِّفُ فِي مَوْضعِهِ. وَمُحَمَّدٌ المَذْكُوْرُ هُنَا ذَكَرَهُ الحَافِظُ ابْنُ حَجَرٍ فِي الدُّرَرِ الكَامِنَةِ (٤/ ٢٨١)، وَفِيْهِ "ابْنُ فَضْلِ اللهِ … جَارُ اللهِ" وَالصَّوَابُ هُوَ المُثْبَتُ إِنْ شَاءَ اللهُ وَ"فَضْلٌ" جَاءَتْ كَما فِي نَسَبِ عَمِّ أَبِيْهِ تَقِيِّ الدِّيْنِ وَغَيْرِهِ، وَ"خَارُ اللهِ" - بِالخَاءِ المُعْجَمَةِ - مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ الَّذِيْنَ ذَكَرْتُهُمْ فِي هَامِشِ تَرْجَمَةِ عَمِّ أَبِيْهِ الشيْخِ تَقِيِّ الدِّيْنِ (ت: ٦٩٢ هـ)؛ لأنَّه هُوَ المَشْهُوْرُ.١١٧٠ - وَيَحْيَى بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعْدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ سَعْدِ بْنِ مُفْلِحِ بْنِ هِبَةِ اللهِ بْنِ نُمَيْرٍ الأَنْصَارِيُّ، السَّعْدِيُّ المَقْدِسِيُّ، الصَّالِحِيُّ، سَعْدُ الدِّيْنِ، أَبُو زَكَرِيَّا، ذَكَرَ المُؤَلِّفُ وَالِدَهُ: مُحَمَّدَ بْنَ سَعْدٍ (ت: ٦٥٠ هـ) فِي مَوْضِعِهِ. وَتَقَدَّمَ اسْتِدْرَاكُ أَخِيْهِ: أَحْمَدَ. وَابْنُ المَذْكُوْرِ هُنَا: مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى (ت: ٧٥٩ هـ) خَارِج عَنْ فَتْرَةِ المُؤَلِّفِ ابْنِ رَجَبٍ. وَأَمَّا المُسْتَدْرَكُ هُنَا يَحْيَى بنُ مُحَمَّدٍ فَذَكَرَهُ ابْنُ حُمَيْدٍ النَّجْدِيُّ فِي هَامِشِ نُسْخَةِ (أ) (وَرَقَة: ٢٢٢) عَنْ تَارِيْخِ ابْنِ رَسُوْلٍ كَمَا اسْتَدْرَكَهُ فِي الأَوْرَاقِ المُرْفَقَةِ بِالنُّسْخَةِ، عَنِ الحَافِظِ ابنِ حَجَرٍ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute