أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لاِبْنِ نَصْرِ اللهِ (وَرَقَة: ٩٦)، وَ المَقْصَدِ الأَرْشَدِ (٣/ ٩)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٥/ ١٧)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (٢/ ٤٧٢). وَيُرَاجَعُ: مُعْجَمُ الشُّيُوْخِ (٢/ ٣٤٨)، وَالمُعْجَمُ المُخْتَصُّ (٢٨٥)، وَمنْ ذُيُولِ العِبَرِ (١٤٥)، وَأَعْيَانُ العَصْرِ (٥/ ٤٨٦)، وَالبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ (١٤/ ١٢٦)، وَدُرَّةُ الأَسْلَاكِ (وَرَقَة: ١٢٤)، وَتَذْكِرَةُ النَّبِيْهِ (٢/ ١٦٢)، وَالدُّرَرُ الكَامِنَةُ (٥/ ١٣٥)، وَالدَّلِيْلُ الشَّافِي (٢/ ٧٥٢)، وَالشَّذَرَاتُ (٦/ ٧٣) (٨/ ١٣١). وَالِدُهُ تَقِيُّ الدِّيْنِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ (ت: ٦٥٨ هـ) ذَكَرَهُ المُؤَلِّفُ فِي مَوْضِعِهِ. وَوَالِدَتُهُ: زَيْنُ العَرَبِ بِنْتُ نَصْرِ اللهِ أَخِي القَاضِي شَمْسُ الدِّيْنِ يَحْيَى بْنِ سِنِّي الدَّوْلَةِ. ذَكَرَهَا الحَافِظُ البِرْزَالِيُّ في المُقْتَفَى (٢/ وَرَقَة: ٢١٦)، وَأَمَّا أَخُوْهُ أَبُو الحَسَنِ عَلِيٌّ (ت: ٧٠١ هـ) الَّذِي ذَكَرَهُ المُؤَلِّفُ فِي مَوْضِعِهِ، فَأُمُّهُ تُرْكُمَانِيَّةٌ، وَلَهُمَا إِخْوَانٌ وَأَخَوَاتٌ ذَكَرْنَاهُمْ فِي هَامِشِ تَرْجَمَةِ أَبِيْهِمْ. وَابْنُهُ هُوَ: مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى (ت: ٧٦٥ هـ) وَعَتِيْقُهُ: حُسَامُ الدِّيْنِ، أَبُو مُحمَّدٍ الرُّومِيُّ (ت: ٧٢٠ هـ) ذَكَرَهُ الحَافِظُ البِرْزَالِيُّ فِي المُقْتَفَى (٢/ ورَقَة: ٣٢٢) وَفَصَّلَ أَخْبَارُهُ، وَأَثْنَى عَلَيْهِ، وَوَصفَهُ بـ "الشَّيْخِ الصَّالِحِ … المُؤَذِنُ بِجَامِعِ "دِمَشْقَ" وَقالَ: "وَكَانَ رَجُلًا جَيِّدًا، مُوَاظِبًا علَى التِّلَاوَةِ وَقِيَامِ اللَّيْلِ. . .".(٢) في (ط): "التَّشْتَبري".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute