للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= وَذَيْلُ تَارِيْخ الإِسْلَامِ (٣٢٤)، مِنْ ذُيُوْلِ العِبَرِ (١٥٨)، وَتَذْكِرَةُ الحُفَّاظِ (٤/ ١٤٩٦)، وَالمُعِيْنُ فِي طَبَقَاتِ المُحَدِّثِيْنَ (٢٣٧)، وَدُوَلُ الإِسْلَامِ (٢/ ٢٣٧)، وَالإِعْلَامُ بِوَفَيَاتِ الأَعْلَامِ (٣٠٨)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (٧/ ١٥)، وَأَعْيَانُ العَصْرِ (١/ ٢٣٣)، وَبَرْنَامِجُ الوَادِي آشِي (١٠٥)، وَفَوَاتُ الوَفَيَاتِ (١/ ٧٤)، وَالبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ (١٤/ ١٤٢)، وَدُرَّةُ الأَسْلَاكِ (٢/ وَرَقَة: ٢٥٥)، وَتَذْكِرَةُ النَّبِيْهِ (٢/ ١٨٥)، وَمِرْآةُ الجِنَانِ (٤/ ٢٧٧)، وتَارِيْخُ ابْن الوَرْدِيِّ (٢/ ٢٨٤)، وَالرَّدُّ الوَافِرِ (١٢١)، وذَيْلُ التَّقْيِيْدِ (١/ ٣٢٥)، وَالمُقَفَّى الكَبِيْرُ (١/ ٤٥٤)، وَالسُّلُوْكُ (٢/ ١/ ٣٠٤)، والدُّرَرُ الكَامِنَةُ (١/ ١٤٤)، وَالنُّجُوْمُ الزَّاهِرَةُ (٩/ ٢٧١)، وَالمَنْهَلُ الصَّافِي (١/ ٣٣٦)، وَطَبَقَاتُ المُفَسِّرِيْنَ لِلْسُيُوْطِيِّ (٥٣)، وَطَبَقَاتُ الحُفَّاظِ لَهُ (٥١٦)، وَطَبَقَاتُ المُفَسِّرِيْنَ لِلْدَّاوُدِي (١/ ٤٥)، وَالدَّارِسُ (١/ ٧٥، ٢/ ٧٣)، وَالشَّذَرَاتُ (٦/ ٨٠) (٨/ ١٤٢)، وَدُرَّةُ الحِجَالِ (١/ ٣٠)، وَالبَدْرُ الطَّالِعُ (١/ ٦٣)، وَالرِّسَالَةُ المُسْتَطْرَفَةُ (١٤٤) أُلِّفَتْ فِي سِيْرَتِهِ الكُتُبُ، قَدِيْمًا وَحَدِيْثًا، وَكُتِبَتْ عَنْهُ الرَّسَائِلُ الجَامِعِيَّةُ المُتَعَدِّدَةُ المُتَخَصِّصَةِ، الَّتِي تَنَاوَلَتْ دِرَاسَةَ فِكْرِهِ، وَآثَارِهِ، وَاجْتَهَادَاته، وَجُهُوْدِهِ فِي التَّفْسِيْرِ وَالحَدِيْثِ، وَالفِقْهِ، وَالفَتَاوَى، وَالعَقِيْدَةِ، وَالسِّياسَةِ الشَّرْعِيَّةِ، وَالمَنَاهِجِ التَّرْبَوِيَّةِ … وَغَيْرِهَا مِمَّا لَوْ ذَكَرْنَا بَعْضَهُ ذِكْرًا مُوْجَزًا لَطَالَ بِنَا الحَدِيْثُ، وَخَرَجْنَا عَنِ القَصْدِ، وَلَا أَظُنُّ أَنَّ عَالِمًا حَظِيَ بِمَا حَظِيَ بِهِ الشَّيْخُ مِنَ الدِّرَاسَاتِ وَالاِهْتِمَامِ الظَّاهِرِ مِنَ العُلمَاءِ وَالبَاحِثِيْنَ المُوَافِقِيْنَ وَالمُخَالِفِيْنَ، وَلَوْ قِيْلَ: إِنَّ المُخَالِفِيْنَ قَدْ أَفَادُوا مِنْ آرَائِهِ وَفِكْرِهِ وَاجْتِهَادَاتِه الصَّائِبَةِ، واسْتِنبَاطِهِ، وَاسْتِدْلَالِهِ الصَّرِيْحَةِ البَيِّنَةِ مِنَ الكِتَابِ وَالسُّنَّةِ، وَسُرْعَةِ اسْتِحْضَارِهِ لِلأَدِلَّةِ، وَرَدِّهِ المُفْحِمِ عَلَى الخُصُوْمِ أَكْثَرَ مِمَّا أَفَادُوا مِنْ مَشَايِخِهِمْ مُجْتَمِعِيْنَ لَمَا كَانَ ذلِكَ مُسْتَبْعَدًا. هَذَا فَضَلًا عَنْ مَا كُتِبَ عَنْهُ مِنَ المَقَالَاتِ فِي المَجَلَّاتِ المُتَخَصِّصَةِ العَرَبِيَّةِ وَغَيْرِهَا، وَعُقِدَ مَهْرَجَانٌ كَبِيْرٌ حَضَرَهُ عَدَدٌ كَبِيْرٌ مِنْ قَادةِ الفِكْرِ الإِسْلَامِيِّ، وَذلِكَ فِي "دِمَشْقَ" سُمِّيَ "أُسْبُوع الفِقْهِ الإِسْلَامِي وَمَهْرَجَان الإِمَامِ ابنِ تَيْمِيَّةِ" مِنْ (١٦ - ٢٠