يسْتَدْرَكُ عَلَى المُؤَلِّفِ - رَحِمَهُ اللهُ - فِي وَفَيَاتِ سَنَةِ (٧٣٤ هـ):١٢٧٦ - أحْمَدُ بنُ ابْرَاهِيْمَ بنِ عَبْدِ الله بنِ إِبْرَاهِيْمَ الأَنْصَارِيُّ، أَبُو جَعْفَرٍ، يُعْرَفُ بِـ "ابن نَضْلَةَ "أَصْلُهُ مِنْ "بُلْقِيْنَ"، وَاسْتَوْطَنَ "مَالَقَةَ" وَتَرَدَّدَ إِلَى "غَرْنَاطَةَ". أَخْبَارُهُ في: الدُّرَرِ الكَامِنَةِ (١/ ٩٥). قَالَ الحَافِظُ ابن حَجَرٍ: "وَكَانَ يَعْقِدُ الشُّرُوْطَ، وَيُقْرِأُ الحَدِيْثَ بِالجَامِعِ، وَكَانَ مَحُمُوْدَ السِّيْرَةِ لكِنْ كانَ يُعْرِبُ كَلَامهُ بِتَعَجْرُفِ حَتَّى يَتَبَاغَضُ، وَمَالَ أَخْيْرًا إِلَى الحَنَابلَةِ وَلَازمَ الأسْفَارَ حَتَّى اسْتُشْهِدَ بـ "جَبَلَ الفَتْحِ عَام ٧٣٤ هـ".١٢٧٧ - خَدِيْجَةُ بِنْتُ عَبْدِ الحَمِيْدِ بنِ غَشَمِ بنِ مُحَمَّدِ المَرْدَاوِيُّ، ذَكَرَهَا ابنُ الجَزَرِيِّ فِي تَارِيْخِهِ (٣/ ٧٠٢)، وَوَصَفَهَا بِـ "المَرْأَةِ الصَّالِحَةِ، أُمُّ يُوْسُفَ" وَيُرَاجَعُ: ذَيْلُ التَقْيِيْدِ (٢/ ٣٦٣). وَتَقَدَّمَ اسْتِدْرَاكُ وَالِدِهَا عَبْدُ الحَمِيْدِ (ت: ٧١٠ هـ) فِي مَوْضِعِهِ.١٢٧٨ - وَسَارَةُ بِنْتُ عُمَرَ بنِ أَحْمَدَ بنِ عُمَرَ بنِ أَبِي بَكْرِ بنِ عَبْدِ اللهِ بن سَعْدٍ المَقْدِسِيِّ الحَنْبَلِيِّ، أُمُّ مُحَمَّدٍ. أَخْبَارُهَا فِي: تَارِيْخِ ابنِ الجَزَرِيِّ (٣/ ٧٠٣)، وَذَيْلِ التَّقْيِيْدِ (٢/ ٣٧٢).١٢٧٩ - وَسِتُ العَرَبِ بِنْتُ السَّيْفِ عَلِيِّ بنِ عَبْدِ الله بنِ الرَّضِيِّ عَبْدُ الرَّحْمَن بنِ مُحَمَّدِ بنِ عَبْدِ الجَبَّارِ المَقْدِسِيَّةُ. أَخْبَارُهَا فِي: مُعْجَمِ الذَّهَبِيِّ (١/ ٢٨٧)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute